الصفحه ٨٦ : رأت في
صحفها اعمالها
تنهي عن الشيء
وتأتي مثله
تجمع في ضلالها
احلالها
الصفحه ١٠٠ :
وكقول حسان : ما
أبالي أنبّ بالحزن تيس (١).
والفضيحة
السابعة عشر (٢) له قوله في باب الوعيد ان من
الصفحه ١٠١ :
انه لا يكون
مظاهرا. وزعم ان النوم كيفما كان لا ينقض الطهارة ، واحتج بابي موسى الأشعري في
ذلك مع
الصفحه ١١٠ : من اجاز
رؤية الله تعالى بالابصار بلا كيف فهو كافر بالله ، والشاك في كفره كافر ، وكذلك
الشاك في الشاك
الصفحه ١٣٥ : ء بعضها.
ومن
فضائحه قوله ان الطهارة (١) غير واجبة ، وذلك انه مع ابيه قالا ببطلان الصلاة في دار مغصوبة
الصفحه ١٥٧ :
في فرقة من فرق
اهل الضلالة قط حسر عن بلاد الكفر ، وليس لهم ثغر ينسب إليهم بالفتح. وقد حرموا
الجهاد
الصفحه ٦٠ :
يومئذ عبد الله (١) في الاحكام ، واميرهم للقتال شبث بن ربعي (٢).
/ فقالوا جميعا : «لا
حكم الا
الصفحه ٧٥ : كانت إماما بعد موت شبيب ، لان شبيبا لما دخل الكوفة ، اقامها على منبرها في
المسجد الجامع حتى خطبت
الصفحه ٨٩ :
على ذلك في سكون
دائم ابدا. ـ وفي هذا الاعتذار احالة (١) من وجوه : احدها جواز اجتماع لذات متضادة في
الصفحه ٩١ :
ذكر النظّامية منهم
هؤلاء اتباع
إبراهيم بن سيار (١). والمعتزلة [أتموه] (٢) في تلقيبه / بالنظام
الصفحه ٩٤ :
هذه البدعة : فانه قال ان الحيوان كله جنس واحد (١) ، لا يفارقه في توليد الادراك ، فزعم ان الجنس الواحد
الصفحه ١٠٧ : بامور
سواها. فما اكفرته المعتزلة في قوله بان الله تعالى قادر على لطف لو فعله بالكافر
لآمن طوعا. واكفروه
الصفحه ١١٢ : ، والوعد والوعيد ، وفيه دفع الشريعة.
وما اراد غيره لقولهما ما يؤدي إليه.
والفضيحة
الثالثة (١) قوله
الصفحه ١٣٤ : عن محمد آخر مع كون ذلك كفرا.
ـ وقد ذكر (١) هذا كله في «جامعه الكبير» ونص فيه على ان السجود للصنم لم
الصفحه ١٤٠ : مثل قول هؤلاء اليونسية في
الايمان. وذلك غلط منه ، لان أبا شمر يقول بالقدر ، ويونس لا يقول به ، ويجمل