الصفحه ١١٧ :
وقد شاركا الثنوية
بدعوى خالقين ، وشاركا النصارى بدعوى الإلهية المسيح ، وتحامقا في دعواهما ان
الصفحه ١٤٦ : الانسان هو الروح. ووافق
اصحابيا في ابطال التولد ، وفي ان الله عزوجل هو / المخترع للألم عند الضرب
الصفحه ١٤٧ :
ذكر الضرارية الضالة
هؤلاء اتباع ضرار
بن عمرو (١) الذي وافق اصحابنا في ان الله تعالى / خالق اكساب
الصفحه ١٤ :
فالاستشهاد بشعر
عمران بن حطّان واحد في المخطوطة هنا وفي كتاب «الفرق بين الفرق» ، وحكم المؤلف
على
الصفحه ١٥ :
وسبعين فرقة من
ذكر الأهواء المنتسبة الى الاسلام». اما ما جاء في كتاب «الفرق بين الفرق» بخصوص
الصفحه ١٨ :
الجبائي.
فهذه اثنتان
وعشرون فرقة ؛ فرقتان منها من جملة فرق الغلاة في الكفر ، نذكرهما في الباب الذي
نذكر
الصفحه ٢٢ :
٤ ـ عنوان
المخطوطة :
ا ـ يذكر عبد
القاهر البغدادي في كتاب «الفرق بين الفرق» ما يأتي
الصفحه ٢٤ : موضوع عمن سكر منه كلّ ما كان منه في السكر : من ترك الصلاة ،
والشتم لله عزوجل ، وليس فيه حدّ ولا كفر ما
الصفحه ٢٥ :
الفرق ، وهو قول
البيهسية بان الذنوب كلها شرك ، وان كل ذنب لم يحكم الله فيه حكما مغلظا فهو
مغفور
الصفحه ٢٩ : ، الاشبح (الاشج) والاسكافي.
اما فيما يتعلق
بالمشبهة الذين يقول في كتاب «الفرق» انه تكلم عنهم في كتابه
الصفحه ٤٠ : الى اسفراين ،
فابتهج الناس بمقدمه ، ولكن ايامه لم تطل ، فتوفي في السنة نفسها في اسفراين ،
ودفن الى
الصفحه ٤١ :
في خاطر بشر انه
يتمكن من مثله لكثرة ما فيه من فنون علمه. وتصانيفه في الكلام والفقه والحديث
الصفحه ٤٢ :
الشافعي ، المتوفى
سنة ٣٧٧ ه» ونشر هذا الكتاب في القاهرة سنة ١٣٦٩ ه / ١٩٤٩ م وقدم له الشيخ محمد
الصفحه ٦٧ : سوى هذا فالناس معذورون
في جهالته حتى تقوم عليهم الحجة في جميع الحلال والحرام. ومن استحل باجتهاده شيئا
الصفحه ٨٣ : ء الغزال الأبلع (٢) ، وكان بدء شانه ان الامة في وقت الحسن البصري اختلفوا
فيمن يكثر الكبائر من الامة. فزعمت