الصفحه ٦٣ :
فانه اظهر البراءة
من القعدة عنهم ، وان كانوا على رأيه ، وامتحن من قصد عسكره منهم ، واكفر من لم
الصفحه ٨٢ : كانا مخالفين لهم. ـ ومنها ان قوما من الخوارج قالوا ان اهل الذنوب لا نسميهم
الا بالاسم المستوى من ذنوبهم
الصفحه ٨٦ :
تلفتت غزلته وهي
التي
من كل عدل
حسالها
ستحصد الغي غدا
ندامة
اذا
الصفحه ٩٣ :
والفضيحة
الثانية / من فضائح النظام
قوله بان الانسان هو الروح ، وهو جسم لطيف مداخل هذا الجسم الكثيف
الصفحه ٩٥ :
وان ثبتت فوق
الهواء (١) دون القلل نارا يخلص إليها النيران المرتفعة من الارض ،
فهو من اهل الطبائع
الصفحه ١٠٢ :
ويروح على سكر ،
وأنشد من خمرياته قوله :
ما زلت آخذ روح
الزّقّ في لطف
الصفحه ١١٤ :
من القول بان الله
تعالى خلق الكافر لانه اسم للعبد وكفره ، وليس الكفر من خلقه عنده. وزعم عباد أيضا
الصفحه ١١٦ : » (٢).
وزعم أيضا ان في
الطير انبياء منها ، وكذلك في البق والبعوض وسائر الحيوانات ، لقوله : وان (ما) (٣) من امة
الصفحه ٢٠ :
الخاص بالغلاة الذين خرجوا عن فرق الاسلام ، الفصول التالية :
الفصل الثاني للبيانية من الروافض ـ الفصل
الصفحه ٢٩ :
والجدل الذي كان
يدور بينهم ، مثال ذلك الحوار بين سبعة من زعماء المعتزلة حول مسألة القدرة. ويذكر
الصفحه ٦٨ :
/ وكان عمران بن
حطان من الصفرية ، وهو شاعرهم وناسكهم ومفتيهم (١) ، وهو الذي رثى عبد الرحمن بن ملجم
الصفحه ٧١ :
من نيسابور عبد الرحمن النيسابوري في عشرين الفا من الغزاة ، فهزموا حمزة ، ومات
في هزيمته. وكانت هذه
الصفحه ١١٨ :
وصار ترابا ففيه
المعنى الذي كان به انسانا. واخذوا من بدع جعد بن درهم قوله بان النظر اوجب
المعرفة
الصفحه ١٢٧ : حال حدوثه متحركا.
وهذه الفرقة من
المعتزلة يقال لها المعدومية. وهذا اللقب لائق بهم.
ذكر الكعبية
الصفحه ١٣٠ :
كفرها ، وانفرد
عنها بمخازي لم يسبق إليها : منها قوله باستحقاق الذم لا على ذنب ، وذلك انه زعم
ان