الصفحه ٧٤ :
حتى يكون منهم رجل
اسمه الاخنس ، فقال : يتوقف عن جميع من في دار التقية (١) ، الا من عرفنا منه
الصفحه ٩٤ : لا
يكون منه عملان مختلفان ، كما لا يكون من النار تبريد وتسخين ، ولا من الثلج تبريد
وتسخين. وهذا تحقيق
الصفحه ٩٦ : على هذا ان
لا يكون جماعة من الصحابة سمعت كلمة واحدة من الرسول صلىاللهعليهوسلم ، لان كل واحد منهم
الصفحه ٥٩ : لله (٢)». ثم قتل رجلا من اصحاب علي ، وقتل آخر من اصحاب معاوية.
ثم قتله قوم من همدان. وفيه يقول النجاشي
الصفحه ٧٩ : ابو الهذيل واتباعه من القدرية.
وقال / اصحابنا ان ذلك لا يصح الا في طاعة واحدة (وهؤلاء) (١) وهو
الصفحه ٨٥ :
ابيهما. واما
لثغته في الراء فمن مثالبه ، لانها تمنع من كونه مؤذنا وإماما للقارئين لعجزه
لقوله
الصفحه ٩٠ :
على اصلنا ، لان الكاذب عندنا من قام به الكذب ولا من فعله.
ـ ومن فضائحه أيضا
قوله بطاعات كثيرة لا
الصفحه ٩٧ : منه حين رأوه قطعة توزعوها بينهم ووصلوها بارواحهم ، فلما اخبروا
التابعين عن وجوده خرج منهم مفرق تلك
الصفحه ١٠٨ :
ومعاديا له عند
وجود المعصية منه. وخرج بشر عن القولين ، فزعم انه يواليه في الحال الثالثة من
وجود
الصفحه ١٣٨ : : من قال لنا هل يصح وقوع ما يقدر الله عليه من الظلم والكذب؟ ـ قلنا : يصح
ذلك ، لانه لو لم يصح وقوعه منه
الصفحه ١٥٣ :
بها نية قبول
الاسلام بفرائضه عند اسلامه ، واوجبوا النية في النوافل. ثم انه احدث صلوات منها
صلاة
الصفحه ١٥٨ :
من ذلك تكفير
الجبائي ابنه ، وتكفير الابن اباه. وتكفير البغداديين منهم. وكل زعيم منهم يكفر غيره
الصفحه ١٧ : الورقة ١٢٢ منه. ولم نجد قبل ذلك ذكرا
لا لباب آخر ولا لفصل من فصول الكتاب ؛ بل هناك عناوين باسماء الفرق
الصفحه ١٨ :
الجبائي.
فهذه اثنتان
وعشرون فرقة ؛ فرقتان منها من جملة فرق الغلاة في الكفر ، نذكرهما في الباب الذي
نذكر
الصفحه ٣٤ : من الباب الرابع الخاص بالفرق التي انتسبت الى الاسلام وليست منه (ط. بدر ص
٢٦٥ ـ ٢٩٩ ، ط. الكوثري ص ١٦٩