الصفحه ٩٦ :
النور. وقال لهم : ان كانت بلادها لا تتناهى من جهة السفل ، فكيف قطعتها الهمامة؟
ثم زعم مع ذلك ان الروح
الصفحه ٩٨ : اجتماع الامة على الباطل من جهة الرأي. وكان مع هذا مبطلا
للقياس الشرعي ، وغير قائل باخبار الآحاد ، فاذا لم
الصفحه ١٠٠ : (٣) ، ضلالته في الفقه ، وقد زعم ان الطلاق او لم ينوه (٤) خلاف قول الامة (انه) مع النية طلاق ، فقد قال بعضهم
الصفحه ١٠٧ : المسائل
الخمس التي اكفره فيها البصريون فان الحق فيها عندنا مع بشر ، والمكفر فيها له فهو
الكافر دونه
الصفحه ١١٥ : بياء موحدة تحتية.
ملاحظة : لم يذكر البغدادي هاتين
الفرقتين مع المعتزلة في كتاب «الفرق بين الفرق» كما
الصفحه ١١٩ : .
وزعم أيضا ان فناء
كل فان فعله دون ربه.
وحكى ابو الحسن (٢) الخياط عنه انه كان مع هذا كله يقول ان الله
الصفحه ١٢٤ : بدع الجاحظ
فان المعارف طباع ، وهي مع ذلك فعل للعباد ، وليست باختيار لهم. هذا ما حكاه
الكعبي عنه
الصفحه ١٢٦ : الجاحظ
هنا جاء ذكره في كتاب «الفرق» مع بعض الاختلاف في الاسلوب ؛ ولكن جاء هنا بعض
البيانات الغير واردة في
الصفحه ١٢٩ : التاسعة من طبقات المعتزلة مع تأخره عنهم في السن لتقدمه في العلم ، وحكى
عنه انه لم يبلغ غيره مبلغه في علم
الصفحه ١٣٢ : قبيح (مع) / الاصرار على قبيح آخر يعلمه او
يعتقده قبيحا ، وان كان حسنا. وان التوبة من العظائم
الصفحه ١٣٧ : فعله مقدورا عليه؟ ولم أحلت هذا مع كونه
مقدورا لله عزوجل عندك؟ ـ فقال : لانه لا يقع الا عن آفة ، ومحال
الصفحه ١٤١ : موافقة الصفاتية في ان
الله عزوجل خلق اعمال العباد ، وفي ان الاستطاعة مع الفعل اكفرته
المعتزلة في ذلك
الصفحه ١٤٧ : ، نظير النجار ، ويكنى أبا عمرو ،
وكان من اهل مصر ، قدم البصرة فسمع بابي الهذيل واجتمع معه وناظره ، فقطعه
الصفحه ١٤٩ : ) : حقائقية.
(٣) الى هنا الكلام
متفق مع ما جاء في كتاب «الفرق» انظر «الفرق» ط. بدر ص ٢٠٢ ، الكوثري ص ١٣٠
الصفحه ١٥٥ : البكرية
والضرارية لا يصح منها الاقتداء بالصحابة / مع تكفيرها نقلة اقوال الصحابة وآثارهم
فردها ما روى عنهم