الصفحه ٢٠ : الثاني
عشر للراوندية ـ وكلها من
الرافض.
اما في المخطوطة ،
فقد جاء ذكر هذه الفرق مع مواقفها بايجاز ، في
الصفحه ٢١ : ـ الخوارج ـ المعتزلة ـ المرجئة ـ النجارية ـ الجهمية ـ الكرامية
ـ مع اقسام كل فرقة دون التمييز بين اتباع
الصفحه ٢٧ : بالقيامة والجنة والنار ، وتأولوا الجنة على نعيم الدنيا ،
والنار على محن الناس في الدنيا. واستحلوا مع هذه
الصفحه ٣٣ : اصحابنا فيهم : فمنهم من قال : حكمهم حكم المجوس ،
يجوز وضع الجزية عليهم مع تحريم ذبائحهم ، ونكاح نسائهم
الصفحه ٣٥ : في هذه الاركان ، ونقابل فيها ما جاء في كتاب الفرق بين
الفرق مع ما جاء في المخطوطة لنثبت قول البغدادي
الصفحه ٣٧ : ان
احاله فقد احال تفريق اجزاء جسم مؤلف وان اجاز انشقاقه عقلا. فما المانع من وقوعه
مع ورود الخبر؟ واما
الصفحه ٤٨ :
المختار بالبدا انه انفذ صاحب جيشه ، احمد بن شميط (٤) ، مع جيش كثيف الى قتال / مصعب بن الزبير ، واخبرهم بان
الصفحه ٥٨ : : أولهم يزيد
بن عاصم المحاربي. ومنهم من قال : اولهم رجل من ربيعة من بني يشكر ، كان مع علي
بصفين ، فلما رأى
الصفحه ٦٣ : ، وبايعوا بها نجدة بن عامر. فما
زالوا معه الى ان نقموا عليه امورا ، كما نذكرها بعدها.
وزعمت الأزارقة ان
كل
الصفحه ٦٤ : زعمائهم ، مثل عبد الله الكبير ، وعبد ربه الصغير مع اتباعهما. ثم
فارقه بعد ذلك عبيدة بن الهلال اليشكري
الصفحه ٦٨ :
ونحن نقول لهذا
الراثي : حشرك الله مع من رثيته (٣).
ذكر الميمونية (٤)
منهم
هؤلاء فرقة من
العجاردة
الصفحه ٧١ : والقعدة في ذلك.
وقال بان اطفال
المشركين في النار ، فاكفرته القدرية في ذلك.
وانفرد أيضا مع
اتباعه بان
الصفحه ٨٤ : والزبير ، فقال لو
شهد علي وطلحة والزبير عندي على باقة بقل ، لم احكم بشهادتهم (٢) ؛ ولو شهد عندي علي مع
الصفحه ٨٦ : واحد من العسكرين لو شهد مع (شاهد) (٢) عدل من غير الفريقين لم يحكم بشهادتهما ، وفي هذا حكم منه
بفسق
الصفحه ٩٣ : ، مع قوله ان
الروح هي الحياة ، وانه جوهر واحد غير متضاد. وفي هذا القول من الفضائح فنون ،
منها ان