الصفحه ١٨ : ء «مختصر الفرق»
متفقا تماما مع كتاب «الفرق».
بينما جاء في المخطوطة
: «قد بينا ان القدرية عشرون فرقة ، وهي
الصفحه ٢٢ : الفرق» مع ما جاء في المخطوطة بخصوص الاباضية أولا ثم بخصوص البيهسية.
الاباضية
كتاب
الفرق بين الفرق
الصفحه ٢٣ : (ص) : «انا
نبيّ» بنفسه حجة لا يحتاج معها الى برهان (بدر ص ٢١٠ ، الكوثري ص ١٣٥ ، عبد الحميد
ص ٢٢٢).
يتضح لنا
الصفحه ٤٣ : التى على هامش صفحات النص تدل على رقم اوراق
المخطوطة والرقم ١ مع الحرف ا يدلان على الصفحة اليمنى
الصفحه ٥٢ : فكفره ككفر الحلولية مع كفره
بالبداء مزدوج. والزيدية مع الامامية تكفران الغلاة من الروافض بين الزيدية
الصفحه ٥٥ : الظاهر مع خروجها عن جملة الامة عشرون
فرقة ، هذه ترجمتها : سبائية ، وبيانية ، وحربية ... (بدر ص ٢٢٢ ، عبد
الصفحه ٥٦ : ص ٧٣ ، ط. الكوثري ص ٤٥) ـ هم من الفرق المنتسبة
الى الاسلام في الظاهر مع خروجها عن جملة الامة (الفرق
الصفحه ٦٠ : منهم مع زعيمهم ابن وهب وذي الثدية.
ثم خرج بعد واقعة
النهروان من الخوارج اشرس بن عوف في جيشه ، فوجه
الصفحه ٦٥ :
ذكر النجدات (١)
منهم
هؤلاء اتباع نجدة
بن عامر الحنفي (٢). وكانوا في الأصل / مع الازارقة ، ثم
الصفحه ٧٢ : .
ثم مالوا مع ذلك
الى قول القدرية في القدر ، فاكفرتهم الحازمية واهل السنة في ذلك.
ووافقوا اهل السنة
الصفحه ٧٣ : ، والثعالبة من جملة العجاردة. وكان ثعلبة زعيم الثعالبة مع عبد الكريم
بن عجرد يدا واحدة الى ان اختلفا (في) امر
الصفحه ٨٣ : منزلة بين المنزلتين ، اوجب له الخلود في النار
مع خروجه من الكفر. ـ فلما رأى الحسن خلاف واصل على الامة
الصفحه ٩٥ : ، وانما
شبه
__________________
(١) جاء في المخطوط :
الهوي.
(٢) قارن ما جاء في
الفضيحة الخامسة هنا مع
الصفحه ٩٩ : وقوعه مع ورود الخبر به؟ واما رواية الجن
فان احالها / لزمه ان لا يرى الجن بعضهم بعضا ، وان اجازها لم ينكر
الصفحه ١٠٦ : اسلافه الذين قالوا بغفران الصغائر مع اجتناب الكبائر (٢).
وزعم أيضا ان رجلا
لو بعث الى امرأة رسولا