الصفحه ٧٦ : على شط الدجلة ، وسار
شبيب بفرسه على جسرها ، فانقطع / الجسر وغرق شبيب مع فرسه ، وبقي اتباعه على القول
الصفحه ١٣٠ : واوقاتا محصورة. فرأى ابو هاشم توجه
الالزام عليهم ، فسوى بين الأمرين ، واجاز ان يبقى (٢) المستطيع ابدا مع
الصفحه ١٤٣ : الله تعالى طبع / الحجر طبعا
يذهب اذا وقع ، وطبع الحيوان طبعا يألم اذا ضرب. فالنجار مع اصحابنا في ان
الصفحه ٢٤ : دام في سكره.
ـ وقال قوم من
البيهسية يقال لهم العوفية : السكر كفر اذا كان معه غيره من ترك الصلاة
الصفحه ٥٤ : ، طبعة الكوثري ص ١٦٣) ويذكرهم
البغدادي مع اصحاب التناسخ في الفصل الثاني عشر من الباب الرابع
الصفحه ٧٥ :
واما
الشبيبية فاتباع شبيب بن
يزيد بن نعيم بن شيبان ، وكان يكنى أبا الصحارى الخارجي ، وكان مع صالح
الصفحه ٨١ : حد فيه ،
ولا حكم فيه ، ولا يكفر به ما دام في سكره. وقالت العوفية من البيهسية : السكر كفر
اذا كان معه
الصفحه ٨٧ : عبيد (٢) ، مع بدعته التي ذكرناها ، كاذبا في رواياته عن الحسن
البصري وغيره ، وهي الذي روى عن الحسن في
الصفحه ١٠١ :
انه لا يكون
مظاهرا. وزعم ان النوم كيفما كان لا ينقض الطهارة ، واحتج بابي موسى الأشعري في
ذلك مع
الصفحه ١٣٥ : ء بعضها.
ومن
فضائحه قوله ان الطهارة (١) غير واجبة ، وذلك انه مع ابيه قالا ببطلان الصلاة في دار مغصوبة
الصفحه ١٤٠ :
المعرفة بان الله واحد ليس كمثله شيء مع الاقرار به ايمانا قبل حجة الرسول ، حتى
يعرف كل ما يستخرج بالمعقول
الصفحه ١٤٢ : ان الاستطاعة مع الفعل ، وفي باب الوعيد والوعد. فاكفرتهم
المعتزلة في ذلك.
وقالوا في الايمان
انه هو
الصفحه ١٥٦ : ، وكشعبة والثوري / ويحيى بن سعيد ويحيى بن معين ،
وعبد الرحمن بن مهدي ، وعلي ابن المديني ومحمد بن اسماعيل
الصفحه ١٥٧ : مع أمراء اهل السنة لتكفيرهم اياهم. وانما الجهاد في الثغور من اهل السنة. ـ
وبان بذلك تحقيق الهداية
الصفحه ١٤ : ) :
قال عبد القاهر : يقال للشبيبية من الخوارج : انكرتم على أمّ المؤمنين
عائشة خروجها الى البصرة مع جندها