الصفحه ١٣٠ : المعتزلة
قبله يكفرون اهل السنة في قولهم ان الله عزوجل يعذب الكافر على كسبه الكفر الذي / هو من خلق الله
الصفحه ١٣٢ :
استحق به قسطا ،
وليس للعطية ترك قبيح. ـ فيقال له ان كان ترك الصلاة والزكاة ليس بقبيح ، وجب ان يكون
الصفحه ١٢٢ : الذي ليس بمكلف.
ولهذا زعم ان عوام
اليهود والنصارى والزنادقة يصيرون في القيامة ترابا ، لان من لم يكن
الصفحه ٨٢ : كانا مخالفين لهم. ـ ومنها ان قوما من الخوارج قالوا ان اهل الذنوب لا نسميهم
الا بالاسم المستوى من ذنوبهم
الصفحه ٦٨ : ليبلغ من ذي
العرش رضوانا
اني لا ذكره
يوما فأحسبه
اوفى البرية عند
الله ميزانا
الصفحه ٥٢ : طبعة الكوثري ، ط بدر ص ٥٤ ط عبد الحميد ص ٧١. وهذا دليل قاطع
على ان الكتاب هو لعبد القاهر البغدادي.
الصفحه ١١٠ : (٢).
ذكر الهشامية منهم
هؤلاء اتباع هشام
بن عمر الفوطي (٣) الذي حرم على الناس ان يقولوا : (حَسْبُنَا اللهُ
الصفحه ١٣٣ : انه اصر على منع
حبة فضة غير مستحل لها. فزعم ان توبته على الكفر ما صحت ، وانه غير مسلم ، بل هو
كافر
الصفحه ١٣٦ :
ومن مكابرات
جمهورهم دعواهم ان الذي يقدر على ان يرتفع من الارض شبرا قادر على الصعود الى
السماوات
الصفحه ١٨ : ء «مختصر الفرق»
متفقا تماما مع كتاب «الفرق».
بينما جاء في المخطوطة
: «قد بينا ان القدرية عشرون فرقة ، وهي
الصفحه ١٥٢ : رسولين (١).
واجازت الكرامية
كون امامين واكثر في وقت واحد من وقوع القتال له. وزعموا ان عليا ومعاوية كانا
الصفحه ١١٦ : »).
(٢) جاء في كتاب «الفرق»
(بدر ص ٢٦١ ، الكوثري ص ١٦٦ ، عبد الحميد ص ٢٧٧) : «ان
الله تعالى خلق العقل فقال له
الصفحه ٢٦ : منصور
العجلي الذي زعم ان الامامة دارت في اولاد علي حتى انتهت الى ابي جعفر بن محمد بن
علي بن الحسين بن
الصفحه ١٠٣ :
وقال اصحابنا : لا
فرق بين قول الاسواري ان الله لا يقدر على ترك ما نفع منه وبين قول من يزعم انه
الصفحه ١٦ :
ثانيا : عنوان
الكتاب
١ ـ مقارنة بين
كتاب «الفرق
بين الفرق» وكتاب «مختصر كتاب الفرق بين
الفرق