الصفحه ١٢٨ :
وسلامته من الآفات.
وذكر بعض البصريين
في كتابه ان الكعبي انفرد بعشر مسائل اكفره بها اصحاب الجبائي وابنه
الصفحه ١٥ : ص ٢١٥ الى ٢٢٥) فكأن البغدادي اعدّ كتاب «الفرق بين
الفرق» بعد هذه المخطوطة اذ انه في هذه المخطوطة يوجز
الصفحه ١٥٣ : ذكر هذا
الكتاب ولا عنوانه في «الفرق بين الفرق» بل جاء في «الفرق» ان عبد القاهر (صاحب
الكتاب) ناظر ابن
الصفحه ١٤٠ : ، وغسان يقول بزيادة الايمان (٢).
ذكر الثوبانية /
منهم
هؤلاء اتباع ابي
ثوبان المرجئ الذي قال ان الايمان
الصفحه ١٢٥ : المفاخرة بين الديك
والكلب. والمناظرة في ذلك تضييع للوقت بالمقت (٥). ثم انه لحن في هذين الكتابين لحنا لا
الصفحه ٥٣ : . وفيهم من زعم ان الله فوض خلق الدنيا وتدبير العالم الى محمد صلىاللهعليهوسلم ، والى علي ، فجعله إلها
الصفحه ٢٥ : ؛ ط. عبد الحميد ص ١٠٩) : «ان للاباضية والبيهسية بعد هذا مذاهب قد
ذكرناها في كتاب «الملل والنحل» وفيما ذكرنا
الصفحه ٤١ :
في خاطر بشر انه
يتمكن من مثله لكثرة ما فيه من فنون علمه. وتصانيفه في الكلام والفقه والحديث
الصفحه ١٢٤ : الكلام من «ونسبه ان يكون غلطا ...
عنده» زائد هنا وغير وارد في كتاب «الفرق».
(٢) اسم كتاب «في
الفخار
الصفحه ١٤٣ : ينتسبون الى الزعفراني الذي كان يقول ان كلام الله عزوجل وكل ما هو غيره مخلوق (٥) ، ثم يقول مع ذلك «ان الكلب
الصفحه ١١٣ :
والفضيحة
الخامسة (١) له قوله في الامامة ان الامة اذا اجتمعت كلمتها وتركت
الظلم احتاجت الى الامام
الصفحه ٢٣ : من هذه
المقارنة بين ما جاء في كتاب «الفرق بين الفرق» وما جاء في المخطوطة ان مواقف
الاباضية المذكورة
الصفحه ١٢ : وهو «الاستاذ الامام» ؛ وهذا دليل قاطع على ان مؤلف هذا
الكتاب (المخطوط) هو
الاستاذ الامام ابو منصور عبد
الصفحه ١٥٨ : في كتابه هذا عن الفرق التي استعرضها وهذا يختلف عما
جاء في كتاب «الفرق» الذي خصص الباب الرابع منه
الصفحه ١٢٦ : هؤلاء من تسمية المعدوم جسما. وزعم هشام الفوطي (٤) ان المعدوم الذي لا يحدث قط ليس بشيء ، وما عدم بعد