الصفحه ١٦٣ :
فهرس المراجع المذكورة في الهوامش
كتاب
أصول الدين ـ لابي منصور
عبد القادر ابن طاهر
الصفحه ١٧٢ : »
لارسطاطاليس ١٢٥
كتاب «فضل
الموالي على العرب» للجاحظ ١٢٥
كتاب «اختلاف
العلماء في اصول الدين وفروعه» لزكريا
الصفحه ١٠٧ : قوله ان الله لو علم من عبده انه لو
ابقاه لآمن ، لكان ابقاؤه اياه اصلح له من ان يميته كافرا. واكفروه في
الصفحه ٣٦ :
ما
جاء في كتاب الفرق بين الفرق
الركن الرابع : وقد نفت
المعتزلة عنه (الله) جميع الصفات الازلية
الصفحه ١٣٧ : ما علم الله منه انه لا يقع ، او اخبر بانه لا يقع
على قوة اعتلالكم ، واعتلال النظام؟ وقالا لابي الهذيل
الصفحه ٤٨ : القلم ، ليرفعن لي علم ، من هنا الى أضم ، ثم الى اكناف ذي سلم» (إضم
: واد في الحجاز ـ ياقوت «معجم البلدان
الصفحه ١٠٢ : تعالى لا يقدر ان يفعل ما علم انه
لا يفعله. والسبب في ذلك انه قال يوما للنظام : هل يقدر الله تعالى على
الصفحه ٩٠ : الايمان. وهذا واضح في نفسه.
ـ ومن فضائحه أيضا
قوله بان علم الله هو الله / وقدرته هي هو (١) ، ويلزمه على
الصفحه ١١٢ : اتمامها ، وركع وسجد
مخلصا في ذلك كله ، الا ان الله تعالى علم إنه يقطعها في آخرها ؛ ان اوّل صلاته
وآخرها
الصفحه ٩٢ :
نعيم اهل الجنة ،
ولا على ان يزيد في عذاب اهل النار شيئا ، ولا على ان ينقص من عذابهم شيئا ، لان
الصفحه ١٢٧ :
وخرج الخياط عن
قول الجميع بزعمه ان المعدوم جسم ان كان في حدوثه جسما. وقال لكل صفة يصح كونه
عليها
الصفحه ١٥٤ : التوبة اذا ابتدأ بها قبل العلم
للعلم. وهذا هو الاحوط في الباطنية والزنادقة.
الباب الرابع من هذا الكتاب
الصفحه ٩٧ :
المحسوس شيئان :
قديم وعرض ، وطريق العلم بهما النظر دون الخبر. فقيل له : على هذا الأصل ، كيف عرفت
الصفحه ١٠٩ :
الجسم ، احدهما
يحل فيه وهو في المكان الاول ، والثاني يحل فيه وهو في المكان الثاني. وهذا قول
ابن
الصفحه ٩٨ :
حال الى حال انما
يكون بظهور بعض الاعراض وكمون بعضها فيه.
والفضيحة
الثالثة عشر (١) له قوله بان