الصفحه ١٦ : ـ المرجئة ـ النجارية ـ الجهمية ـ الكرامية ـ المشبهة.
الباب
الرابع : في بيان الفرق
التي انتسبت الى الاسلام
الصفحه ٤٢ :
زاهد الكوثري.
ثم كتاب «الملل
والنحل» لعبد القاهر البغدادي اسبق عهدا من كتاب «الفرق بين الفرق» اذ انه
الصفحه ١٤٦ : (١). واجاز وقوع الضربة من غير حدوث الم بعدها. وانفرد بقوله
ان الله يرى في القيامة بصورة يخلقها ، ويكلم الناس
الصفحه ١٥٧ :
في فرقة من فرق
اهل الضلالة قط حسر عن بلاد الكفر ، وليس لهم ثغر ينسب إليهم بالفتح. وقد حرموا
الجهاد
الصفحه ١١٢ : بالمقطوع والموصول. وذلك انه زعم ان رجلا لو اسبغ
الوضوء ثم افتتح الصلاة متقربا الى الله تعالى عازما على
الصفحه ١١٩ : له انه لما زعم
ان الله تعالى لم يخلق شيئا من الاعراض ادته هذه البدعة الى القول بان القرآن ليس
كلام
الصفحه ١٤٥ :
ذكر فرق الضلالة من الجهمية
هؤلاء اتباع جهم
بن صفوان (١) الترمذي الذي قال بالاجبار والاضطرار الى
الصفحه ١٥٦ : هؤلاء من اهل
السنة والجماعة (١).
وانما نسب المبرد
النحوي الى القدر لانه شان نفسه بمجالسة الجاحظ
الصفحه ١٧٤ : (او
اكتساب) العباد ٨٩ ، ١٢٤ ، ١٤٢
أكمن ٩٧
القاء الشيطان
١٥١
اللذة والألم
١٣٤
إله ثان ٥٣
الصفحه ١١ :
١ ـ جاء في الصفحة الثانية من الورقة رقم ٤٢ سطر ٢ :
وقال
الاستاذ الامام عبد القاهر ـ صاحب الكتاب
الصفحه ٢٥ : ، ـ واستحلوا من اموالهم
الخيل والسلاح ـ فاما الذهب والفضة فانها تردّ الى اصحابها ـ (مختصر الفرق ص ٨٧ ـ ٨٨
الصفحه ١٤٣ :
فهذا ما اجمعت
عليه النجارية من اصولهم. ـ وافترقوا بعد ذلك في خلق القرآن اكثر من عشر فرق ،
تكفر
الصفحه ١٣٥ :
ضدا لجميع
الاجسام. وحسبه من هذه الفضيحة دعواه ان الله تعالى يقدر ان يفني جملة لا يقدر على
افنا
الصفحه ١٣٢ : بالاحوال (٢). والجاءه إليها قول اصحابنا المعتزلة : هل فارق العالم منا
من ليس بعالم لنفسه او لمعنى؟ ويطلب
الصفحه ١٨٣ : العبري ؛ نقله إلى العربيّة إسحاق أرملة.
٢. مقدّمة في تاريخ صدر
الاسلام ، تأليف الدكتور
عبد العزيز