الصفحه ٩٤ : السموات والعرش ، الى (٥) ان يلقاها من جنسها ما يتصل به. فلا تفارقه. وكذلك قال في
الروح ، اذا فارق الجسد
الصفحه ٧٣ :
وبرئنا من أطفاله
، لانه ليس لهم (١) اسلام حتى يدركوا ، فيدعوا الى الاسلام ويقبلوه (٢). وخالفهم في
الصفحه ١٩ : منهم ، فارجأ الى الباب الرابع من كتابه ـ وهو الباب الخاص بالغلاة ، وهي
الفرق التي انتسبت الى الاسلام
الصفحه ٦٥ : الى ان نقموا منه امورا فارقه لاجلها ابو فديك (٤) وعطية بن الاسود الحنفي (٥). وانحاز عطية الى سجستان
الصفحه ٧٦ : القاهر :
يقال للشبيبية من الخوارج : انكرتم على أم جميع المؤمنين عائشة خروجها الى البصرة
مع جندها الذي كل
الصفحه ١٤ : ».
٥ ـ جاء في الصفحة
الثانية من الورقة ٥٥ سطر ٣ :
«وقلنا لهذه
الفرقة (١) : انكرتم على عائشة خروجها الى
الصفحه ٤٧ : الكوفة ، وقتل من ظفر به من قتلة الحسين واصحابه بكربلاء ، وانفذ برأسي
عبيد الله بن زياد وعمر بن سعد الى
الصفحه ١١٧ : سقراط ، ثم صار إليه في دولة الاسلام قوم من غلاة
الروافض ، فزعموا ان روح الاله تناسخت في الأئمة. وادعت
الصفحه ٩٦ : سمع جزءا من كلمته او من صوته ، وليس
الجزء منها كلمة تامة.
والفضيحة
التاسعة له قوله بانقسام
لا الى
الصفحه ٥٩ :
واصبح يهوى في
جهنم تاويا»(٣)
ثم ان الخوارج ،
بعد رجوع علي من صفين الى الكوفة ، وانتظاره انقضا
الصفحه ٦٠ :
من الحرام»(٤)
وانحاز الباقون من
الخوارج ، وهم أربعة آلاف ، الى عبد الله بن وهب الراسبي
الصفحه ١٠١ : والخنافس
والحشرات والكلاب تحشر الى الجنة ، ولا يكون لمن مات من / اطفال الأنبياء عليهمالسلام عليها فضل في
الصفحه ٣٦ : تعالى لم يخلق شيئا من الاعراض
ادته هذه البدعة الى القول بان القرآن ليس كلام الله تعالى.
ورقة ٦٧
الصفحه ٤٩ : الله العراقين ، فسار إليه
عبد الملك بن مروان فقتله سنة ٧٢ ه بالبصرة وكتب منها الى المختار هذه الأبيات
الصفحه ١٥ :
وسبعين فرقة من
ذكر الأهواء المنتسبة الى الاسلام». اما ما جاء في كتاب «الفرق بين الفرق» بخصوص