الصفحه ٩٧ : ص ١٤٢).
(٣) الكلام من «وهذه
البدعة زائدة ... الى بيعة علي» غير وارد في كتاب «الفرق».
(٤) بكمون : جا
الصفحه ٩٥ : ، والحب من جنس
البغض. ويلزمه ان يكون فعل النبي صلىاللهعليهوسلم بالمؤمنين مثل فعل ابليس بالكافرين ، وان
الصفحه ١١٤ : الباب الخاص بالفرق التي انتسبت الى
الاسلام وليست منه. اما في المخطوطة هنا فانه يقارن بين موقف الفوطي
الصفحه ١٧٧ : ء المسلمين
٦٧
الدهرية ٩٧
الدين ٦٧
ذ
يصح من النبي كل
ذنب لا يوجب حدا ١٥٠
الذنوب ١٥١
ر
الرأي ٩٨
الصفحه ٣٧ : ذلك. (ط. بدر ص. ٣٣٥ ، الكوثري ص ٢٠٨ ، عبد الحميد ص ٣٣٤).
وانما وجه الدلالة
منه على صدق النبي (ص) ما
الصفحه ٧٩ : / يعلم ذلك بالخبر ،
وليس عليه ان يعلم ان ذلك عليه بالخبر.
ومنها قول بعضهم : ليس على الناس المشي الى
الصفحه ٢٠ : النبي (ص) لما سئل عن الفرقة الناجية
: «ما انا عليه واصحابي».
فكأن الباب الأول
من المخطوطة ـ وهو ناقص
الصفحه ١٠٠ :
وكقول حسان : ما
أبالي أنبّ بالحزن تيس (١).
والفضيحة
السابعة عشر (٢) له قوله في باب الوعيد ان من
الصفحه ٥٤ : . والبيانية (٢) الذين اخرجوا الامامة الى بيان بن سمعان.
__________________
(١) الراوندية : «الراوندية
من
الصفحه ٥٠ : الزبير ، فدعا ابن الحنفية
الى طاعته ، فهرب منه الى عبد الملك بن مروان. فلما بلغ أيلة كره ابن مروان جواره
الصفحه ٤٨ : المعظم ، ليرفعن علم من الكوفة
الى اضم الى اكناف ذي سلم من العرب والعجم (٢)».
وقال أيضا : «اما
والمرسلات
الصفحه ٨١ : ان البيهسية قالوا ان من واقع ذنبا لم يشهد
عليه بالكفر حتى يرفع الى الوالي ويحدّ ، ولا نسميه قبل الرفع
الصفحه ٩٠ : معرفته انما يصح في شيء واحد
وهو النظر الواجب على العاقل ليتوصل به / الى معرفة ربه عزوجل ، فانه طاعة منه
الصفحه ٦٦ : ، / وردها على عبد الملك بن
مروان (٣). ـ وانه غدر بالجهالات (٤). وقالوا له : اخرج الى المسجد وتب من هذه
الصفحه ٢٤ : البيهسية
قالت ان من واقع ذنبا لم نشهد عليه بالكفر حتى يرفع الى الوالي ويحد ولا نسميه قبل
الرفع الى الوالي