الصفحه ١٨٣ : استعماله بلفظ الافتعال
توهموا أن التاء أصلية فبنوا منه فعل يفعل ، قالوا تخذ يتخذ ، وأهل العربية على
خلاف ما
الصفحه ١٨٩ : ورد الإبل ،
تقول العرب : وردت الإبل عشرا إذا وردت اليوم التاسع. وظاهر الحديث يدلّ على خلافه
؛ لأنه قد
الصفحه ١٩٣ : » المُتَّكِئُ
في العربية كل
من استوى قاعدا على وطاء متمكنا ، والعامة لا تعرف المتكىء إلّا من مال في قعوده
معتمدا
الصفحه ١٩٤ : التى ولدت ببلاد العجم وحملت فنشأت ببلاد العرب ،
والمولّدة التى ولدت ببلاد الإسلام. والحكم فيه إن كان
الصفحه ٢١٧ :
تزداد سوءا ، ويجوز أن يكون من الألفاظ التى تجرى على ألسنة العرب ولا يراد بها
الدّعاء ، كقولهم تربت يداك
الصفحه ٢٣٧ : مغرم أو خير ، فلا يأتون أحدا إلا استحيا من ردهم. والعرب تقول : رحم الله فلانا فلقد كان يعطى في
الجبهة
الصفحه ٢٣٩ : أصفر مرّ
طيب الريح ، تستطيبه العرب وتكثر ذكره في أشعارها.
(جثم) (ه) فيه «أنه نهى عن المُجَثَّمَة» هى
الصفحه ٢٤٣ : له ثلاث شعب ، وهو عند العرب من الأنواء الدّالّة
على المطر ، فجعل الاستغفار مشبّها بالأنواء ، مخاطبة
الصفحه ٢٥٢ : ء الله تعالى. وقيل لأن الجُذَام من الأمراض المعدية ، وكانت العرب
تتطيّر منه وتتجنّبه ، فردّه لذلك ، أو
الصفحه ٢٥٤ : العرب ، فمن
أضلّ نسبه فليأتهم» الأَسْدُ بسكون السّين : الأزد ، فأبدل الزّاى سينا. والجُرْثُومَةُ : الأصل
الصفحه ٢٨٠ : الجَفْنَةُ الغرّاء» كانت العرب تدعو السيد المطعام جَفْنَةً (١) لأنه يضعها ويطعم الناس فيها فسمى باسمها
الصفحه ٢٨٢ : محمّدا على أن تحاربوا العرب والعجم مُجْلَبَة» أى مجتمعين على الحرب ، هكذا جاء في بعض الروايات
بالبا
الصفحه ٢٩٣ : وصاروا إلبا واحدا. وبنو فلان جَمْرَةٌ إذا كانوا أهل مَنَعَةٍ وشدّة. وجَمَرَاتُ العرب ثلاث : عَبْسٌ
الصفحه ٣٠٠ : والستر ، فجعلت الكلمتان في موضع الشّمول والإحاطة. ولم تقل العرب الجَمَّاء إلا موصوفا ، وهو منصوب على
الصفحه ٣٠٦ : .
(جنز) (ه) فيه «أن رجلا كان له امرأتان فرميت إحداهما في جَنَازَتِها» أى ماتت : تقول العرب إذا أخبرت عن