الصفحه ٥٦ : على قبائل العرب «لقد
أُفِكَ قوم كذّبوك
وظاهروا عليك» أي صرفوا عن الحق ومنعوا منه. يقال أَفَكَهُ
الصفحه ٦١ :
الكذب في قول بعض العرب : أَلَقَ
الرجل يَأْلِقُ أَلْقاً فهو
أَلِقٌ ، إذا انبسط
لسانه بالكذب. وقال
الصفحه ٦٨ : أُمَّةٍ أُمِّيَّة» قيل للعرب : الأُمِّيُّون
؛ لأن الكتابة
كانت فيهم عزيزة أو عديمة. ومنه قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : ، وأصلها إن وما ولا ، فأدغمت النون في الميم ، وما زائدة في اللفظ لا
حكم لها. وقد أمالت العرب لا إمالة خفيفة
الصفحه ٧٨ : لفظة تستعملها العرب في الإنكار ، يقول القائل
جاء زيد ، فتقول أنت : أزيد نيه ، وأ زيدٌ
إِنِيه كأنك
الصفحه ٩٤ : ، أى ما
انتبهتم له ولم تعلموا علمه. تقول العرب : أنذرتك الأمر فلم تَنْتَبِلْ نَبْلَهُ ،
أى ما انتبهت له
الصفحه ١٠٠ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وهو تصغير
البَحْرَة. وقد جاء في
رواية مكبّرا ، والعرب تسمّى المدن والقرى
الصفحه ١٢٢ : الباء ـ
القطن ، والنون زائدة. وقيل إنه غير عربى.
(برهوت) (س) في حديث علىّ «شرّ بئر في الأرض بَرَهُوت
الصفحه ١٢٣ : الانقياد.
(باب الباء مع الزاى)
(بزخ) (س) في حديث عمر «أنه دعا بفرسين هجين وعربىّ إلى الشرب ، فتطاول
الصفحه ١٣٨ : بن مقطّعة
البُظُور» جمع بَظْر ، ودعاه بذلك لأنّ أمه كانت تختن النساء. والعرب تطلق
هذا اللفظ فى معرض
الصفحه ١٤٩ : سببا له.
(س) وفيه «جاءت
هوازن على بَكْرَة أبيها» هذه كلمة للعرب يريدون بها الكثرة وتوفّر العدد
الصفحه ١٥٨ :
تسكنها العرب في الصحراء ، فمنها الطّراف ، والخباء ، والبِنَاء ، والقبّة ، والمضرب. وقد تكرر ذكره
الصفحه ١٦٠ : ءَة».
(س) وفيه «أنّ
رجلا بَوَّأَ رجلا برمحه» أى سدّده قبله وهيّأه له.
(س) وفيه «أنه
كان بين حيّين من العرب قتال
الصفحه ١٦٣ : متاع الحاجّ. وبَوْلَان أيضا في أنساب العرب.
الصفحه ١٦٩ : بهاء اللبن ، وهو وبيص رغوته.
(ه) وفيه «تنتقل
العرب بِأَبْهَائِهَا إلى ذى الخلصة» أى ببيوتها ، وهو