الصفحه ٢٢٨ : واحد. وهذا إنما يكون فيه أحد
الثَّوْبَين زورا لا الثَّوْبَان. وقيل : معناه أن العرب أكثر ما كانت تلبس
الصفحه ٢٧٨ : السّمن.
[ه] وفيه «من
اتخذ قوسا عربية وجَفِيرَهَا نفي الله عنه الفقر» الجَفِير : الكنانة والجعبة التى
الصفحه ٢٨٩ : معك؟
قال : مَجَلَّةُ لقمان» كلّ كتاب عند العرب مَجَلَّة ، يريد كتابا فيه حكمة لقمان.
(س) ومنه حديث
الصفحه ٢٩٩ : بها
جُمْجُمَة العرب» أى
ساداتها ، لأن الجُمْجُمَة الرأس ، وهو أشرف الأعضاء. وقيل جَمَاجِم العرب : التى
الصفحه ٣٢٣ :
ومنه الحديث «إنك
امرؤ فيك جَاهِلِيَّة» قد تكرر ذكرها في الحديث ، وهى الحال الّتى كانت عليها
العرب
الصفحه ٣٣٢ : ) (ه) في صفة القرآن «كتاب الله حَبْل
ممدود من
السّماء إلى الأرض» أى نور ممدود ، يعنى نور هداه. والعرب تشبّه
الصفحه ٤٣٨ : نقودهم ، والفضّة كنوز الأكاسرة لأنها الغالب على نقودهم. وقيل : أراد
العرب والعجم جمعهم الله على دينه
الصفحه ٤٤٨ : فلتمت ولا تفعلنّ ذلك ، وهذه كلمة تقولها العرب ، كما تقول الأسد
الموت ، والسّلطان النار ، أى لقاؤهما مثل
الصفحه ٩ : كتابى أشياء لم تقع لى ولا وقفت عليها ؛ لأن كلام العرب لا ينحصر». ولقد
صدق رحمهالله فإن الذى فاته من
الصفحه ٢١ : أَتَاوِيَّانِ» أى غريبان. قال أبو عبيد : الحديث يروى بالضّمّ ،
وكلام العرب بالفتح ، يقال سيل أَتِيٌ
وأَتَاوِيٌ
الصفحه ٢٢ : دم ومَأْثَرَةٍ كانت في الجاهلية فإنها تحت قدميّ هاتين» مَآثِرُ العرب : مكارمها ومفاخرها التى تؤثر
الصفحه ٢٧ : أكثر. والعرب في الحذف باب واسع ، كقوله تعالى (لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي) تقديره لكن أنا هو الله ربى
الصفحه ٣٣ : العرب ،
والقياس أن يقول أذرىّ بغير باء ، كما يقال في النسب إلى رامهرمز : رامىّ ، وهو
مطرد في النسب إلى
الصفحه ٤١ : من العرب في أَرُومَة بنائها» الأَرُومَة بوزن الأكولة : الأصل. وقد تكرر في الحديث.
(س) وفيه ذكر
الصفحه ٥٢ : . والعرب تشبّه الرأس الصغير الكثير الحركة برأس الحية (١).
(س) وفي حديث
الأضحية «أنه نهى عن