الصفحه ٤٥٧ : .
__________________
(١) يروى بالزاى ،
وسيجىء.
(٢) المنكمش :
المسرع.
(٣) سقطت من ا
واللسان.
الصفحه ٤٥٨ : على لسان محمّد صلىاللهعليهوسلم فأعاده وأبداه لا
يَحُورُ فيكم إلا كما يَحُورُ صاحب الحمار الميّت» أى
الصفحه ٤٦٧ : . والقِلّ : الرّعدة.
__________________
(١) كذا بالأصل وا
واللسان وتاج العروس. والبيت من بحر الهزج
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم : «أفلح وأَبِيهِ
إن صدق» ، هذه
كلمة جارية على ألسن العرب تستعملها كثيرا في خطابها وتريد بها
الصفحه ٤٣ : أدّى الأَرْيَان» هو الخراج والإتاوة ، وهو اسم واحد كالشّيطان. قال
الخطابى : الأشبه بكلام العرب أن يكون
الصفحه ٤٧ : أيضا : إنها
وأمثالها من الألفاظ حروف عربيّة وقع فيها وفاق بين العجمية والعربية. وقال هذا
عندى هو الصواب
الصفحه ٦٠ : أَلَتَهُ يمينا
أَلْتاً إذا حلّفه.
كأن الرجل لمّا قال لعمر رضى الله عنه اتّق الله فقد نشده بالله. تقول العرب
الصفحه ٩١ : : ليس في كلام العرب بَبَّان. والصحيح عندنا بيّانا واحدا ، والعرب إذا ذكرت من لا
يعرف قالوا هيّان بن
الصفحه ١١٤ : والوحش بين يديك من جهة يسارك إلى يمينك ، والعرب تتيمّن به لأنه أمكن
للرّمى والصيد. والبَارِح
ما مرّ من
الصفحه ١٤٦ : كان أبيض من غير سواد يخالطه أبقع ، والمعنى أن العرب
تنكح إماء الروم فيستعمل على الشام أولادهم وهم بين
الصفحه ١٦٦ : أبو عبيد : وأحسبها غير عربيّة.
وقال الأزهرى : هو ما يحمل على البعير بلغة أهل الشام ، وهو عربىّ صحيح
الصفحه ١٧١ : مُرَبَّبٌ؟» قال
الجوهرى : البِيَاح بكسر الباء ضرب من السمك ، وربّما فتح وشدّد. وقيل إنّ
الكلمة غير عربيّة
الصفحه ١٨٤ : ألسنة العرب لا
يريدون بها الدعاء على المخاطب ولا وقوع الأمر به ، كما يقولون قاتله الله. وقيل
معناها لله
الصفحه ١٩٩ : )
(توج) (س) فيه «العمائم تِيجَان
العرب» التِّيجَان جمع تَاج
: وهو ما يصاغ
للملوك من الذهب والجوهر. وقد
الصفحه ٢٠٩ : زنا الإماء لم يكن عند العرب مكروها ولا منكرا ،
فأمرهم بحدّ الإماء كما أمرهم بحدّ الحرائر.
(ه) وفيه