الصفحه ١٥٢ :
عنده عليا خاضعا
لله خاشعا (١) ، ثم يخرج من صلب علي ابنه وسمّاه عنده موسى واثق بالله
محب في الله
الصفحه ٨٠ : ، وعلي وصيي في عترتي وأهل بيتي وأمتي من بعدي ، فهذا
ما شهدت من علي عليهالسلام. فالآن يا أبتاه فسبه أو
الصفحه ٦٨ : : والله لأسوأنه
في شيعته ، فقال : يا أبا عبد الله أقبل إلي فلم يقبل إليه ، فأعاد ثانية فلم يقبل
إليه ، ثم
الصفحه ٨١ : عام ، فلم أزل أنا وعلي في شيء
واحد حتى افترقنا في صلب عبد المطلب (٢).
ومنه بإسناده إلى
جابر بن عبد
الصفحه ١٨٤ :
ذلك قطعا من مذهب
البساطة والتركيب إذ العمل الصالح المشترط في الإيمان على تقدير التركيب لا يصل
الصفحه ٧٦ : والثعلبي في تفسيره عن أنس بن مالك ، قال : أهدي لرسول الله صلىاللهعليهوآله بساط من بهدف (٢). فقال : إلي
الصفحه ٦٢ :
قد فعلت ذلك. ثم
إن الله تعالى عهد إلي أن استخصه من البلاء ما لا أخص به أحدا من أصحابك ، فقلت :
يا
الصفحه ٦٣ :
فيها من النكت
الغريبة والإشارات العجيبة ، ولو لا خوف الإطالة لأوردنا أحاديث كثير من طرقهم في
هذا
الصفحه ١٧٣ : في دولة الباطل يخافون على أنفسهم ويحذرون على إمامهم ، يا زكريا بن
آدم ما أحد من شيعة علي أصبح صحبة
الصفحه ١٨٥ : وتحقيق الدكتور السيد
الجميلي. دار الكتاب العربي ـ ١٤١٤ ه ـ ١٩٩٤ م.
٢ ـ أسد الغابة في
معرفة الصحابة
الصفحه ١٨٠ : : يا جبرئيل لم نكس (٩) حملة العرش رءوسهم إلى الأرض؟ فقال : يا محمد ما مر ملك من
الملائكة إلا وقد نظر
الصفحه ١١٥ :
قلت : وفيه دلالة
صريحة على عدم دخول النساء ، لأنه خصها بخمسة. ومنه أيضا رفعه إلى عطاء بن أبي
رياح
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله إلى أن يصل إلى المدينة في النصب والاستخلاف ، وخلا بعلي
يومه وليلته وعلّمه العلوم واستودعه الأسرار
الصفحه ١٧٨ : : ألا تحمدون الله إذا كان يوم القيامة فدعي كل قوم الى من
يتولونه وفرغنا الى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٦ :
ومصيرهم (٣) الى الجنة وما كان (في) (٤) عدونا من بر وصلاة وصوم (ومن) (٥) أعمال حسنة فذاك لما (٦) خالطهم من