الصفحه ٥٦ :
إلى ذكره سنده ،
إن قلت : الذي رواه أهل السنة ، وذكره الترمذي في صحيحه (١) ، اشتمل على زيادة هي قبل
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام لا سبيل لهم إلى رد الأخبار لظهروها ونقل أرباب الحديث
الثقات لها ، وليس لهم من المسالك التي يلجئون
الصفحه ١٧٥ : فقلوبهم تهوى إلينا لأنها خلقت مما خلقنا منه ثم تلا هذه الآية (كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي
الصفحه ١٠٠ : تعالى قد كرر
ذلك في كتابه العزيز بقوله : (وَقَلِيلٌ ما هُمْ) (٣) ، (وَقَلِيلٌ مِنْ
عِبادِيَ الشَّكُورُ
الصفحه ٥٩ :
عليه وآله : بينما
أنا قائم وإذا زمرة من أصحابي حتى إذا عرفتهم خرج رجل بيني وبينهم وقال : هلم
الصفحه ٧٥ : ، قال : فمن
وجدتم في الكتاب وصي محمد صلىاللهعليهوآله ، قال : في التوراة إليا ، قال له رسول الله
الصفحه ٨٢ : شبهة.
والإمامية هم
الموصوفون بذلك ، حتى صار اسمهم أنهم شيعته ، علما لهم من بين سائر الفرق
الإسلامية
الصفحه ٩٤ : قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي مولاه إلا على أحد الأولين. كما لا يخفى
إذ لا اشتباه في غير الناصر
الصفحه ١٥٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول لعلي عليهالسلام : أنت الإمام والخليفة من بعدي ، وأنت أولى بالمؤمنين
الصفحه ١٤٩ :
أن علي بن أبي
طالب عليهالسلام خليفتي ، أو شهد بذلك ولم يشهد أن الأئمة من ولده حججي (١) ، فقد جحد
الصفحه ١١٤ :
المسند المذكور
وفيها دلالة ظاهرة على عدم دخول النساء فيه (١).
ومن صحيح مسلم
والبخاري معا رفعاه
الصفحه ١٩٢ : عليه بالإمامة ووجوب الإتباع................... ٨٥
الفصل الثاني : فيما
جاء في عترة النبي وأهل بيته
الصفحه ١١٣ :
معهم فجذب من يدي ، وقال : إنك إلى خير (٥). إلى غير ذلك من الأخبار التي ذكرها في
الصفحه ٥٧ : الأول : فبيانه من طريق
الشيعة لا يحتاج إلى إظهار لوضوحه ، ومنه الخبر المشهور عن النبي عليهالسلام في
الصفحه ١٩ :
القارئ يطلع على
النص مباشرة لمعرفة محتواه ، لكننا نشير هنا في عجالة الى قضية سقطت فيها جل
الكتابات