الصفحه ٤٩٢ : باق إلى الآن أم لا.
ومن العجب أن
في سنة سبع وعشرين وستمائة انهزم جلال الدين خوارزمشاه عن التتر
الصفحه ٥٥١ :
رجل بربري ، له لحية متلحّف بوشاح ورداء مذهّب قد تعلّق من منكبه إلى أنصاف
ساقيه ، وقد جمع فضلتيه
الصفحه ٥٥٩ :
مشهورة الذكر.
قال ابن الفقيه
: ذهب العلماء الأقدمون إلى أن مدينة النحاس بناها ذو القرنين وأودعها
الصفحه ١٠٢ : صورة ذلك الملك ،
وكلّم القوم من جوف الصنم : إني ألبسني ربي ثوب الالهيّة والآن لا آكل ولا أشرب ،
وأخبركم
الصفحه ٢٠١ : إلى الآن في ذلك الموضع ، وهي سمكة طولها
أكثر من ذراع وعرضها شبر وأحد جانبيها صحيح ، والجانب الآخر شوك
الصفحه ٢٣٩ : سابلة الحجّاج. سمّيت بقادس هراة وهو دهقانها ، بعثه كسرى أبرويز إلى
ذلك الموضع لدفع العرب ؛ قال هشام عن
الصفحه ٢٥٣ : جندك بيعة! قال : كيف؟ قال :
يحلفون عندك ويرجعون إلى منازلهم يستثنون فتبطل اليمين! فضحك المنصور وقال
الصفحه ٢٦٢ :
فبعثوا المال مع ثلاثمائة رجل لتسلّم الحصن وأخروا الشيخ عندهم. فلمّا وصل
المال إلى المسلمين قبضوه
الصفحه ٣٤٨ : جمال باده ، لا يمشي
إلى أحد من ملوك قهستان البتّة. وله موضع حصين وإلى داره عقود وأبواب وحرّاس ،
والملوك
الصفحه ٤٣٣ :
ومنها الآلات
الخزفيّة المدهونة ، ولهم في ذلك يد باسطة ليس في شيء من البلاد مثلهم. تحمل
الآلات
الصفحه ٤٣٩ : رباط اربل ، فجاء الشيخ شهاب الدين عمر السهروردي إلى اربل ، فاستقبله أهل اربل
فجاء إلى الرباط ودخل بين
الصفحه ٤٦٣ :
وحكي أنّه كان
بينه وبين بعض الأمراء صداقة ، فتعاهدا على أن من مات منهما أوّلا فصاحبه يحمله
إلى
الصفحه ٤٧٨ : . وأمّا نفس المدينة فلا يرى أحسن منها صورة ، فإن كلّها
قصور وبساتين ومياه ، وعيبها أن حاصلها يحمل إلى
الصفحه ٤٩٠ : من باب من تلك الأبواب أيّها كان ، ينتهي إلى قبّة
على مثال المسلخ إلّا أن حلقها سبع عشرة ، فأيّ حلقة
الصفحه ٥٠٠ : .
فلمّا رجع
الملك أخبروه بهربهم ، فخرج يقفو آثارهم حتى انتهى إلى باب الكهف ووقف على أمرهم
فقال : يكفيهم من