الصفحه ٦٢٠ : يسيل منه السيول ، فيحمل جيفهم إلى البحار. وروي أن
مدّتهم أربعون يوما ، وقيل سبعون يوما ، وقيل أربعة
الصفحه ١٢ : المكشوف يسمّى ربعا مسكونا ، والربع المسكون مشتمل على
البحار والجزائر والأنهار والجبال والمفاوز والبلدان
الصفحه ٦٢١ :
علق السيف بخيط ونقر بإصبع سمع له طنين ، فذلك السيف يصلح أن يحمل إلى بلاد
يورا ويشتريه أهل يورا
الصفحه ٥٦١ : . فأخذت الطريق التي سلكتها أوّلا حتى عدت إلى قيروان ، والحمد
لله الذي حفظ لأمير المؤمنين أموره وسلم له
الصفحه ١٠ : البحار الجنوبيّة ، وعمرها بأرض الهند أطول من
عمرها بغير أرض الهند ، وأنيابها لا تعظم مثل ما تعظم بأرضها
الصفحه ١٣ :
السبعة فمنعهم من سلوكها البحار الزاخرة والجبال الشامخة ، والأهوية
المفرطة التغيّر في الحرّ والبرد
الصفحه ٥٠٧ : شتّى ، وإلى جانب المدينة جبل أرعن يعرف بالذنب ، يجمع على قلّته كلّ سنة حطب
كثير ليشعلوا فيه النار ، إذا
الصفحه ٤٢٠ : السلام ، فأمر بحبسه ، فاستغاث منه أهل الحبس إلى سليمان من كثرة سعايته
ونميمته ، والقائه الشرّ بين أهل
الصفحه ٥٩٧ : ، فأرعبه هذا المنام فأحضرني
وأمرني بالمشي إلى السد والنظر إليه ، والرجوع إليه بالخبر ، وضمّ إليّ خمسين رجلا
الصفحه ٣٢ :
يأكل ويرمي إلى أصحابه وهم يضحكون ، فبينا أنا أسير به في وسط الأشجار إذ أصاب
عينيه عيدان الأشجار فعمي
الصفحه ٦٨ :
فأردنا أن نمضي
باللّوح إلى معاوية لينظر إليه ، فلمّا ولّينا وقفت القردة كلّها أمامنا وحاصرتنا
الصفحه ١٩١ : ويذخرونها ليوم الحاجة ، ذكروا
أن دخل الجامع كلّ يوم ألف ومائتا دينار ، يصرف المائتان إلى مصالح الجامع
الصفحه ٣٧٦ : في هذا الوقت بها كثيرة رخيصة كالتين والخوخ والعنب ،
فإن العنب لا يقدرون على تحصيله إلى الشتاء. وبها
الصفحه ٣٠٩ : إلى ما فوق البصرة بثلاثة أيّام. وماء دجلة والفرات
إذا انتهى إلى البصرة خالطه ماء البحر فيصير ملحا
الصفحه ٤٥٩ : النيسابوري من نيسابور إلى مكّة. قال : ما علمت أن الملك كتب عليك خطيئة.
قال أبو زيد : فلمّا فرغت من الحجّ