الصفحه ١٨٤ : الأربعين. وهذه بئر منها شرب أهل الضيعة.
وحكى بعضهم
أنّه ظهر بأرض حلب سنة أربع وعشرين وستّمائة تنّين عظيم
الصفحه ٦٥ :
عمان إلى نجران ، تسمّى الخضراء لكثرة أشجارها وزروعها ، تزرع في السنة أربع مرّات
، ويحصد كلّ زرع في
الصفحه ٢١٩ : بين ثغور
المسلمين ، إلى أن قصدها فغفور ملك الروم سنة أربع وخمسين وثلاثمائة في عسكر عظيم
، وكان فيها
الصفحه ٤٧٨ : غيرها ، فلو كان حاصلها يبقى في
يد أهلها لفاقت جميع البلاد.
بناها الحجّاج
سنة أربع وثمانين ، وفرغ منها
الصفحه ٤٩ : لي ، وإن كنت كاذبا غفر الله لك!
توفي سنة أربع
ومائة عن اثنتين وثمانين سنة.
شمخ
قرية بأرض
اليمن
الصفحه ١٠١ : ومزارع
وما احتاجوا إليه ، غزاها يمين الدولة محمود بن سبكتكين سنة أربع عشرة وأربعمائة ،
وحاصرها زمانا
الصفحه ٢٥٩ : إلى الفنادق ، فإذا وجد البطريق إنسانا لم يكن معه ختم
المطران ألزمه جناية ، فلمّا كانت سنة أربع وثمانين
الصفحه ٢٩٦ : فارق تلك القرية وتحوّل بأهله إلى قزوين في سنة أربع
عشرة وستّمائة. فلمّا خرج الشيخ منها كانت كبيّت نزع
الصفحه ٣٧٥ : نفيسة وقطاع الذهب ، وبها كنوز في كلّ وقت يظهر منها شيء ، لأنّها
ما زالت موضع سرير الملك. وفي سنة أربع
الصفحه ٤١٨ : سنة ، فجاء السلطان طغرلبك
السلجوقي في سنة أربعين وأربعمائة وحارب البساسيري وقتله ، وجاء بالخليفة من
الصفحه ٤٣٥ : قزوين وبنى سور المدينة العظمى وجامعها سنة أربع
وخمسين ومائتين. وأوّل من فتحها البراء ابن عازب الأنصاري
الصفحه ٥٤١ : فأخذوا يهربون فقال : لو كنتم أحبابي لصبرتم على
بلائي! توفي الشبلي سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة عن سبع
الصفحه ٥٥١ : فيه. وذكر أيضا أن الطلسم
هدم في سنة أربعين وخمسمائة ، هدموه رجاء أن يوجد تحته شيء من المال ، فلم يوجد
الصفحه ٢٥٨ : ، وقتل
ابنه محسّد ، ونفر من غلمانه في سنة أربع وخمسين وثلاثمائة.
اللّاذقيّة
مدينة من سواحل
بحر الشام
الصفحه ٢٦١ :
المسلمون حصن المرقّب في سنة أربع وخمسين وأربعمائة ، فجاء في غاية الحصانة والحسن
حتى يتحدّث الناس بحسنه