الصفحه ٤٥٩ : يذكره أحد! فقال له صديق له : إنّما الشاشي شاع بعلمه لا بقفله. فعند
ذلك رغب في العلم ، وهو ابن أربعين سنة
الصفحه ١٧٤ : أربعين سنة ، كانوا يسيرون في طول نهارهم ، فإذا انتهى
النهار نزلوا بالموضع الذي رحلوا عنه ، وكان مأكولهم
الصفحه ٢٤٥ :
فرغ من شقّ النهر ووصول الماء إليها ، كان لثمان بقين من ربيع الأوّل سنة
أربع وخمسين وثلاثمائة ، جعل
الصفحه ٧٢ : ادريس : إن وهب بن منبّه صلّى أربعين سنة صلاة
الفجر بوضوء العشاء. مات سنة أربع عشرة ومائة.
هذا آخر ما
الصفحه ٧٠ :
ادريس : صلّى طاووس اليماني صلاة الفجر بوضوء العتمة أربعين سنة. توفي سنة ستّ
ومائة بمكّة قبل يوم التروية
الصفحه ٢٦٨ :
سني الهجرة ، فبلغت أربعة آلاف وثلاثمائة وإحدى وعشرين سنة شمسيّة ، ثمّ نظر كم
مضى من الطوفان إلى وقته
الصفحه ٧٥ : : إنّه ورث من أبيه أربعمائة درهم ، أنفقها ثلاثين سنة ، وصام أربعين
سنة ، ما علم أهله أنّه صائم. وكان
الصفحه ٥١١ : قائما حتى يصلّي الغداة بذلك الوضوء
، وداوم على ذلك نيفا وأربعين سنة. وحكى أبو نافع ابن بنت يزيد بن هارون
الصفحه ١٤٣ : فينا فاذهب أنت وربّك فقاتلا إنّا
ههنا قاعدون. فحبسهم الله تعالى في التيه أربعين سنة فماتوا كلّهم سوى
الصفحه ٤٦٣ : أبكاك؟ فقلت : يا ربّ الخجالة من ذنوبي! فقال : وعزّتي وجلالي ، أمرت ملك
الذنوب أن لا يكتب عليك أربعين سنة
الصفحه ٢٩٤ : أمانة وجلادة فزوّج بنته منه ، فلمّا تمّ على
ذلك أربع سنين وانقضت أيّام بؤسه اتّفق ان كان في القرية عرس
الصفحه ٢٣٢ : سنة أربع ومائتين عن أربع وخمسين سنة.
الغوطة
الكورة التي
قصبتها دمشق. وهي كثيرة المياه نضرة الأشجار
الصفحه ٣٣٤ :
هو كلب الأمير سلّمه إليه.
استشهد شقيق في
غزوة كولان سنة أربع وتسعين ومائة.
وينسب إليها
أبو
الصفحه ٤١٣ : عاد إلى خراسان مواظبا على العبادات إلى
أن انتقل إلى جوار الحقّ بطوس سنة خمس وخمسمائة عن أربع وخمسين
الصفحه ٢٣٣ : وأحسنهم ملبوسا
وأعذبهم أخلاقا وأعرفهم بتدبير الأمور!
جاء في
التواريخ : ان الفرس ملكوا أمر العالم أربعة