الصفحه ٥١٠ : والقرى والقصبة فلا يرى في خلال ذلك قفار
ولا خراب ، ومن دون ذلك السور على خاص القصبة ، وما يتّصل بها من
الصفحه ٧٧ :
إيّاه ، وأنّه قد قرى براحلتك أصحابك ، وقال في ذلك أبياتا وهي هذه :
أبا الخيبريّ
وأنت امرؤ
الصفحه ٩٣ :
وساقا مخدج
وشواة كلب
وثوب من عباء
أو شنان
زغر
قرية بينها
وبين بيت المقدس
الصفحه ١٨٢ : خلفه إلى ناحية المغرب مثل
البحر ، تأتي به الرياح من أرض المغرب ، فإذا وصل إلى ذلك الصنم لا يتعدّاه
الصفحه ١٥٦ :
بعلبكّ
مدينة مشهورة
بقرب دمشق ، وهي قديمة كثيرة الأشجار والمياه والخيرات والثمرات ، ينقل منها
الصفحه ٢٧٩ : إلى اثنتي عشرة قرية ، كلّ قرية لسبط من الأسباط ، ثمّ قبض
موسى ، عليه السلام ، وبقي الحجر هناك. وذكر
الصفحه ٦٠ :
مأرب
كورة بين حضر
موت وصنعاء ، لم يبق بها عامرا إلّا ثلاث قرى يسمّونها الدروب ، كلّ قرية منسوبة
الصفحه ٧ :
المقدمة الاولى
في الحاجة الداعية إلى إحداث المدن والقرى
اعلم أن الله
تعالى خلق الإنسان على وجه
الصفحه ٣٦ : ذكره الله في القرآن ، بناه رجل يقال له صدّ ابن عاد وذلك أنّه لمّا
رأى ما نزل بقوم عاد من الريح العقيم
الصفحه ٩٦ :
البحر له. وكانوا يحملون إليه من الهدايا كلّ شيء نفيس ، وكان له من الوقوف
ما يزيد على عشرة آلاف
الصفحه ٢١٨ :
ملك من ملوك الروم اسمه طبارى.
بها عيون جارية
حارّة بنيت عليها حمّامات لا تحتاج إلى الوقود ، وهي
الصفحه ١٣٠ : صورة أسدين يخرج من فمهما ماء كثير يصير
ساقيتين ، عليهما شرب قريتين ، على كلّ ساقية قرية ، فوقعت بين
الصفحه ٣٧٣ :
ولا يقدر أحد على صيد شيء منها البتّة ، وبالليل يظهر حوله أفاع ، لا
يستطيع أحد أن يسير في جبله ليلا
الصفحه ١٢ : والقرى ، على أن ما بقي منها
تحت قطب الشمال قطعة غير مسكونة من افراط البرد وتراكم الثلوج ، وهذا الربع
الصفحه ١٣٩ :
أجر
قرية في
إفريقية بقرب القيروان ، لها حصن وقنطرة عجيبة في موضع زعر كثير الحجارة ، من
عجائبها