الصفحه ٤٥٢ :
ماهاباذ
قرية كبيرة قرب
قاشان. أهلها شيعة اماميّة ، ينسب إليها الأستاذ الفاضل البارع الحسن بن
الصفحه ٥٠٣ : أكثر
من ثلاثة أشهر. ليس فيها ما يتّصل بالبرّ إلّا مسيرة يومين ، والحاجز بين بلاد
الأندلس وافرنجة جبل
الصفحه ٣٨ : يأوي إليه أرواح الكفّار.
وذكر الأصمعيّ
عن رجل حضرميّ انّه قال : إنا نجد من ناحية برهوت رائحة منتنة
الصفحه ١٠١ : القلعة إلى السلطان هدايا كثيرة ، منها
طائر على هيئة القمري ، خاصيّته إذا أحضر الطعام وفيه سمّ دمعت عيناه
الصفحه ١٤٠ : فقال : انّه عجيب لا تطيقه! فقلت : وحقّ معبودك الّا
أخبرتني! فقال : خرجت من مصر أريد بعض القرى ، فنمت في
الصفحه ٢٠٢ :
ويقع على مدّ البصر في بعد من ذلك الموضع. ولا يصاد في أرضهم قنفذ ولا
سلحفاة لأن أرضهم كثيرة الأفاعي
الصفحه ٢٠٤ :
سنون
قرية بأرض
كرمان ؛ قال صاحب تحفة الغرائب : بها حصار في وسطها لا ترى الفأر فيه أبدا ، ولو
الصفحه ٢٧٧ : لا عرض لها. وبها اجتماع السامرة ، وهم طائفة من
اليهود ، واليهود بعضهم يقول : انّهم مبتدعة ملّتنا
الصفحه ٣٦٠ :
وينسب إليها
أبو عثمان إسماعيل الحيري. كان من عباد الله الصالحين.
حكي من كرم
أخلاقه ان رجلا دعاه إلى
الصفحه ٣٦٨ :
وحكى عبد الله
بن زرّ قال : كنت بالجزيرة فرأيت في نومي فوجا من الملائكة يقولون : مات الليلة
وليّ من
الصفحه ٣٩٧ :
معلّما لوشاقية
هذا الأمير ، وهو داع من دعاة الباطنيّة ، حمله الأمير معه إلى القلعة. فلمّا
استقرّ
الصفحه ٤٤٤ :
كرخ
قرية فوق بغداد
على ميل منها. أهلها شيعة غالية ويهود. وبها دكاكين الكاغد والثياب الابريسمية
الصفحه ٤٧٨ : دين
ولا تبعة ، وأحصي من قتله صبرا فبلغوا مائة وعشرين ألف إنسان!
وحكي انّه كان
يقرأ القرآن ، فانتهى
الصفحه ٥٣٤ : ، فلهذا قال : واتّخذ سبيله في
البحر عجبا.
ولها نسل في
ذلك الموضع إلى الآن ، وهي سمكة أطول من ذراع وعرضها
الصفحه ٦٢٠ : ء؟
فيتجرّد رجل منهم موطن نفسه من القتل فينزل إلى الأرض فيجدهم موتى بعضهم فوق بعض ،
فينادي : يا معشر المسلمين