الصفحه ١٧٧ : أخبار تنيس كتاب ذكر فيه انّها بنيت في سنة ثلاثين ومائتين
بطالع الحوت اثنتا عشرة درجة حد الزهرة ، وشرفها
الصفحه ١٩٠ : لدفع ماء
المطر.
قال موسى بن
حماد : رأيت في جامع دمشق كتابة بالذهب في الزجاج محفورا سورة «ألهاكم
الصفحه ٢٠٤ : شارح كتاب سيبويه عشرين مجلّدا ، كان فريد عصره.
سيرجان
قصبة بلاد
كرمان ، بلدة طيّبة كثيرة العلم حسنة
الصفحه ٢١٢ : يقول في كتاب
المزني :
هذا الذي كنت
أطويه وأنشره
حتى بلغت به
ما كنت آمله
الصفحه ٢١٧ : والأصول ، منها
تعليقة الطبري مائة مجلّد ثمّ كتاب في مذهب الشافعي ؛ قال الشيخ أبو إسحق الشيرازي
صاحب المهذب
الصفحه ٢٣٠ : الخياشيم والخرس من تلك
الضربة ، فيومىء بذلك كلّه إيماء أو يكتب كتابة. الجواب : يقام في مقابل الشمس ،
فإن لم
الصفحه ٢٣١ : نبل قدره ، ومن لم يصن لم ينفعه علمه ، وملاك ذلك كلّه التقوى.
قال محمّد بن
المنصور : قرأت في كتاب
الصفحه ٢٣٣ : وقفه على المساكين ، وذكر بعض
النسّاب أن افريدون هو ذو القرنين الذي ذكره الله تعالى في كتابه العزيز
الصفحه ٢٣٤ : ، وخروج الترك ونهبهم وقتلهم ، وخروج شخص يقهرهم وكثير من
الحوادث بعدهم ، كلّ ذلك في كتاب يسمّى أحكام جاماسب
الصفحه ٢٣٥ : جلندى بن كركر ، وهو
الذي ذكره الله تعالى في كتابه المجيد : وكان وراءهم ملك يأخذ كلّ سفينة غصبا.
زعموا أن
الصفحه ٢٤١ : ، يحسبها الناظر قطعة واحدة. يقولون : إن تلك الصور صور أهل تلك الدولة ،
وعلى كلّ عمود كتابة لا يدرى ما هي
الصفحه ٢٦٥ : بعثت إليك بطاقة فألقها في داخل النيل. وإذا في الكتاب : من عبد
الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل مصر ، أمّا
الصفحه ٢٦٨ :
طولهما في الأرض أربعمائة ذراع وارتفاعهما كذلك ، وقال أبو عبد الله بن
سلامة القضاعي في كتاب مصر
الصفحه ٢٧٠ : ذكر أمر
هذا الحوض أبو الريحان الخوارزمي في كتابه الآثار الباقية ، وان هذا الحوض يسمّى
الطاهر.
وبها
الصفحه ٢٨٤ :
وقائلة :
أتبغض أهل آبه
وهم أعلام
نظم والكتابه؟
فقلت : إليك