الصفحه ١٢ :
المقدمة الثالثة
في أقاليم الأرض
قال أبو
الريحان الخوارزمي : إذا فرضنا أن دائرة معدل النهار
الصفحه ٣١ : : فخرجت أسير ليلا وأكمن النهار تحت الشجرة ، فلمّا
كان اليوم الثالث رجعوا ، وكانوا يقصّون أثري ، فدخلت تحت
الصفحه ٥٣ : .
الصّين
بلاد واسعة في
المشرق ممتدّة من الإقليم الأوّل إلى الثالث ، عرضها أكثر من طولها ، قالوا : نحو
الصفحه ٦٤ :
أحسن منها ، وهكذا في السنة الثانية والثالثة. فلمّا ألقحها وأراد الانصراف هدر
فاتبعه سائر ولده ، فتبعها
الصفحه ٨٦ : ، وإنّه شاهق مشمخّر ، وأقاموا حتى يضجر القوم وينصرفوا ، فلمّا
كان اليوم الثالث قالا لتأبّط شرّا :رد بنا
الصفحه ١٢٩ : مات.
وبها غنم لها
ستّ ألايا : إحداها على المكان المعهود ، والثانية على الصدر ، والثالثة والرابعة
على
الصفحه ١٣٧ :
الاقليم الثالث
أوّله حيث يكون
الظلّ نصف النهار إذا استوى الليل والنهار ثلاثة أقدام ونصف وعشر
الصفحه ١٥٧ : ! فانفرجت الصخرة غير أنّهم لا يستطيعون الخروج منها.
وقال الثالث :
اللهمّ إنّك تعلم أني استأجرت أجرا
الصفحه ١٨٤ : ! وذكر أنّه أتاهم ثلاثة أنفس من المكلوبين وشربوا منه فسلم اثنان لم يجاوزا
الأربعين ، ومات الثالث وقد جاوز
الصفحه ٢١١ :
والشّافعيّ
الألمعيّ محمّد
إرث النّبوّة
وابن عمّ محمّد
ابشر أبا
العبّاس! إنّك ثالث
الصفحه ٢٢٦ :
والثانية وسطا والثالثة دون ذلك! فمكث الملك طويلا ثمّ قال لجلسائه : ما ترون؟
قالوا : نرى أن لا تقطع سنّة
الصفحه ٢٥٦ :
خليفة عن أبيه قال : شهدت مقتل سعيد بن جبير ، فلمّا بان رأسه قال : لا إله إلّا
الله مرّتين والثالثة لم
الصفحه ٣٠٥ :
والمدينة
الثالثة كان على بابها طبل معلّق ، فإذا غاب إنسان من أهل تلك المدينة والتبس أمره
ولم يعلم
الصفحه ٣٠٩ : أو تمرة منبوذة دون
المسناة لما استبنتها من كثرة الذبّان ، وذكروا أن ذلك لطلسم.
وثالثها أن
الغربان
الصفحه ٣١٨ : ، فلمّا ضرب سوطا قال : بسم الله ، فلمّا
ضرب الثاني قال : لا حول ولا قوّة إلّا بالله ؛ فلمّا ضرب الثالث قال