الصفحه ١٥٠ : بيعة
القسيان ، وهو الملك الذي أحيا ولده رئيس الحواريّين فطرس ، كما جاء في القصّة في
قوله تعالى : واضرب
الصفحه ٤٣٨ :
وتشبيه النبل
بالحمام في قوله :
وإذا رمت ترمي تموّت طائر
وينسب إليها
الشيخ أبو القاسم محمّد بن
الصفحه ٢٦٢ : القرآن مخلوق وكلّ من
شاء يناظره فيه. وكان دليله أن القرآن لا يخلو امّا أن يكون شيئا أو لم يكن ، لا
جائز
الصفحه ٣١٨ : : المراد من الذكر ههنا الذكر عند قوله تعالى : ص والقرآن ذي الذكر. فالذكر
مضاف إلى القرآن فيكون غير القرآن
الصفحه ٢٩٤ : أمانة وجلادة فزوّج بنته منه ، فلمّا تمّ على
ذلك أربع سنين وانقضت أيّام بؤسه اتّفق ان كان في القرية عرس
الصفحه ٣٥٨ : ، ولا يمري ضرعها ولا يرعى زرعها ،
ولقد صدق الله قوله فيها : ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من
الصفحه ٢٨٤ : الرحمن الأردبيلي قال : ما هي إلّا قرية
يحميها الجنّ! وذكر أنّهم بنوا مسجدا في القرية فاحتاجوا إلى قواعد
الصفحه ٤٠٣ : وذكر تفسير قوله تعالى : واتّقوا يوما ترجعون فيه إلى
الله ؛ وان النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، ما عاش
الصفحه ٢٧٩ :
وادي موسى
في قبلي بيت
المقدس ، واد طيّب كثير الزيتون. نزل به موسى ، عليه السلام ، وعلم بقرب أجله
الصفحه ٣٦٦ : القرية هبوب الريح لتنقية الحبّ عند الدياس ، أخذوا
خرقة الحيض ورموها في تلك العين فيتحرّك الهواء ، ومن شرب
الصفحه ٥٢٨ : تمشية مقدمة معه فما قدر ، ثمّ ان شمس الدين أخذ مقدماته وقلبها عليه ثمّ
عارضه في المقدمات وفي الحكم حتى
الصفحه ٤٢٢ : آتيناها إبراهيم» إلى قوله «ومن ذريته داود وسليمان» إلى
قوله «وزكريا ويحيى وعيسى» فمن يعدّ عيسى من ذرية
الصفحه ٤٧٨ : .
وإنّها في فضاء من الأرض صحيحة الهواء عذبة الماء وكثيرا ما يفسد هواؤها باختلاف
هواء البطائح بها فيفسده
الصفحه ٦٠٦ : قسطنطينية قرية فيها بيت من الحجر وفي البيت صورة الرجال
والنساء والخيل والبغال والحمير وغيرها من الحيوانات
الصفحه ٣١٠ : والمبطنات
مرّة لاختلاف جواهر الساعات. ومن ظريف ما قيل في اختلاف هواء البصرة قول ابن لنكك
:
نحن