الصفحه ٣٦٧ : أبيه فإذا هو ابن الرجل الميت فقلت : من يشهد لك بذلك؟ فأتى بمن شهد له
انّه ابن ذلك الميت فسلّمت إليه
الصفحه ٣٦٨ : أولياء الله! فتحدّثت بها وأرّختها ، فلمّا رجعت إلى بغداد وسألت قالوا :
مات في تلك الليلة الوزير ابن
الصفحه ٣٩٤ : وهو ناصر الدولة
ابن أخي سيف الدولة ، وتحته مكتوب :
يا قصر ما
فعل الأولى
ضربوا
الصفحه ٤٠٦ : تارة
يشرّفنا وتارة يشرف بنا! فانكسر ابن اللمغاني انكسارا شديدا. فلمّا مات الكيا وقف
ابن اللمغاني عند
الصفحه ٤٢٠ : امتدّ
ينضمّ إليها مياه جبال ديار بكر ، ثمّ يمتدّ إلى ميافارقين وإلى حصن كيفا ، ثمّ
إلى جزيرة ابن عمر
الصفحه ٤٢٤ : بينها وبين جذيمة مهادنة
؛ قال ابن الكلبي : لم يكن في نساء عصرها أجمل منها ، وكان اسمها فارغة ، وكانت
الصفحه ٤٢٧ : ! ولقد علمت لو أن النعمان ابني عرض لي يوم بؤسي لا بدّ لي
من ذبحه! واستدعى له الخمر فلمّا أخذت منه نفسه
الصفحه ٤٣١ : تصير ملحا ؛ قال ابن الكلبي : إنّه طلسم من عمل بليناس. وكان بفراهان سبخة
يغوص فيها الراكب بفرسه والجمل
الصفحه ٤٦٣ : عجزوا عنها.
والملك الكامل أراد أن يبعث جواب الكلّ ، فبعثوا إلى الموصل إلى المفضّل ابن عمر
الأبهري
الصفحه ٤٦٥ :
علما من حجارة وكتب عليها قصّتها وقال : إنّما قتلت الجارية لأنها قصدت تعجيزي
وكادت تفضحني! قال ابن
الصفحه ٤٧١ : الموضع الذي خرج منه.
وحكى ابن
الكلبي أن هذا الحجر مطلسم ، لا يخرج الماء منه إلّا وقت الحاجة ، ويفور حتى
الصفحه ٤٧٩ :
فقالوا : لا نعرف! فأمر بإحضاره وقال له : على أيّ شيء حبست؟ قال :على ذنب
ابن نوح! فضحك الحجّاج
الصفحه ٤٩٦ : مرضّضة كامنة وشظايا
غامضة ، تتفجّر أفواهها وينقّيها عن كلّ وسخ ويلحمها. قال مسعر ابن مهلهل : عهدي
بمن
الصفحه ٥١١ : قائما حتى يصلّي الغداة بذلك الوضوء
، وداوم على ذلك نيفا وأربعين سنة. وحكى أبو نافع ابن بنت يزيد بن هارون
الصفحه ٥٢٧ : قدره
، رتّبوه معيدا في مدرسة دمشق.
حكي أن ابن
الجوزي بعث رسولا إلى الملك المعظم من دار الخلافة