الصفحه ٥٢٨ :
فقالوا له :
ههنا فقيه عجميّ جمع بينهما وتفرّج عليهما. فلمّا حضر ابن الجوزي طلبوا شمس الدين
، فأراد
الصفحه ٥٣٥ :
سمرقند
مدينة مشهورة بما
وراء النهر قصبة الصغد ؛ قالوا : أوّل من أسّسها كيكاوس ابن كيقباذ ، وليس
الصفحه ٥٣٦ : المزارع جزت إلى الربض وفيه أبنية
وأسواق.
وبها الجامع
والقهندز ومسكن السلطان. وفي المدينة الداخلة نهر من
الصفحه ٥٥٧ : بعد ذلك أبدا.
ينسب إليها ابن
السمنطي الشاعر المالطي. كان آية في نظم الشعر على البديهة ؛ قال أبو
الصفحه ٥٧١ : امرأة
حسناء خرجت للنظارة يوم عيد فقال : هذه ما خرجت لترى إنّما خرجت لترى! وحكي انّه
رأى رجلا مع ابنه
الصفحه ٢٢ : لاحتراقهم
بالشمس. وقيل : إن نوحا ، عليه السلام ، دعا على ابنه حام فاسودّ لونه ، وبلادهم
قليلة المياه قليلة
الصفحه ٢٨ : النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، قال ابن عبّاس : تطوى لهم الأرض
حتى يحجّ من يحجّ منهم مع الناس.
قال
الصفحه ٣٨ : دومه.
وبها ماء
الخنوثة ؛ قال ابن الفقيه : بحضرموت ماء بينها وبين النّوب ، من شربه يصير مخنّثا.
دلان
الصفحه ٤٠ : بلقيس.
سبأ
مدينة كانت
بينها وبين صنعاء ثلاثة أيّام ، بناها سبأ بن يشجب بن يعرب ابن قحطان ، كانت
الصفحه ٤١ : ، أمر حارثة أمرا فعصاه
فضربه بمخصرة كانت بيده ، فوثب حارثة عليه واطمه ، فأظهر عمران الغضب وأمر بقتل ابن
الصفحه ٤٥ :
سلوق
مدينة بأرض
اليمن ؛ قال ابن الحايك : كانت مدينة عظيمة ولها آثار عظيمة باقية ، يوجد بها قطاع
الصفحه ٤٦ : الملك وللولد مع الوالد : فإن الولد لا يقعد في حضور أبيه ولا يمشي إلا
خلفه ولا يأكل معه.
قال ابن الفقيه
الصفحه ٤٩ : يعلوه الماء طورا ويظهر أخرى ، وعليه مكتوب : يا ابن آدم ،
يا عبد ربّه ، اتّق الله ولا تعجل في رزقك ،
الصفحه ٥٥ : أذرع.
وقال ابن
الفقيه : بالصين دابّة المسك ، وهي دابّة تخرج من الماء في كلّ سنة في وقت معلوم ،
فيصطاد
الصفحه ٥٦ : السلام ، والبحر الذي يليه منسوب إليه يقال بحر عمان.
روى ابن عمر عن
النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، أنّه