الصفحه ٥١٢ :
عمر العذري : بين بسطة وبياسة غار يسمّى بالشيمة لا يوجد قعره. وبناحية بسطة جبل
يعرف بجبل الكحل ، إذا
الصفحه ١١٣ : بها فقال عمر : إن الكعبة بيت الله ولا بدّ لها من فناء. فاشترى تلك
الدور وزادها فيه واتّخذ للمسجد جدارا
الصفحه ٨٦ : ، ويسمّى جبل الحديد إمّا لصلابة حجره أو لأنّه معدن
الحديد.
أسرت بجيلة
تأبّط شرّا فاحتال عليهم حيلة عجيبة
الصفحه ٤٣٨ :
وتشبيه النبل
بالحمام في قوله :
وإذا رمت ترمي تموّت طائر
وينسب إليها
الشيخ أبو القاسم محمّد بن
الصفحه ٥١٤ : كان اغتصابا كما هي عادة السباع. وليس عيشهم إلّا شنّ غارة أو طلب ظبي نافر أو
طير طائر ، حتى إذا ظنّ بهم
الصفحه ٤١ : لتروا الجرذ العادي يجرّ كلّ صخرة صيخاد بأنياب حداد
وأظفار شداد! فانطلق عمران في نفر من قومه حتى أشرفوا
الصفحه ٥٨٥ : والنصارى
واليهود وعبدة الأوثان. وإذا عرض لقوم منهم حكومة يبعثهم إلى حاكمهم ، والملك لا
يدخل بينهم. ولكلّ
الصفحه ٣٨٨ : عن ذلك أخرج من كمّه ثلاثمائة دينار وقال : هذا رأس مالك والذي أخذته مكسبها ،
لأني كنت أتجر لك عليها
الصفحه ٤٩٣ : .
بها نهر الكرّ وهو نهر بين أرمينية وأرّان ، يبدأ من بلاد خزران ثمّ يمرّ ببلاد
الأبخاز من ناحية اللان
الصفحه ٧٢ :
المؤمنين خذ أنت هاهنا حتى آخذ أنا هاهنا ؛ فولّى عمر نحو ناحية مكّة وساق
أويس إبله ، فأتى القوم
الصفحه ٢٧ : يصيبها النبل ، وإذا أصاب شيئا من بدنها أمرّت عليها
الخرطوم ورمتها ، فشربت الماء ورجعت. والله الموفق
الصفحه ٨٢ : إلى ما كانوا عليه.
ولباس هذا
القوم ورق شجر يقال له اللوف ، يأكلون ثمرتها ويلبسون ورقها.
ويأكلون
الصفحه ٨٧ :
: بلى ما يريد القوم غيري! فسر يا شنفرى حتى تكون من خلفهم بحيث لا يرونك وأنت
تراهم ، فإني سأرد فأؤخذ
الصفحه ١٤٢ : يبقى منتفعا به ، حتى الحطب إذا وقع فيها لا تعمل النار
فيه البتّة ، وذكر ابن الفقيه أن الغريق فيها لا
الصفحه ٣٠٢ : للقوم : لا بدّ للناس من معلّم ، ومعلمكم هذا
الصبي ، وطاعة هذا المعلّم واجب عليكم ، فإذا رضي عنكم سعدتم