الصفحه ١٦١ : ء ، مطبقة بالرخام الملوّن. وفي وسطها الصخرة التي تزار ، وعلى طرفها أثر
قدم النبيّ ، عليه السلام ، وتحتها
الصفحه ٢٧٩ : وأراها الخاتم ، فجاءت خاضعة ، فسألها سليمان عن
قولها فقالت : يا نبي الله لما رأيت موكبك أمرت النمل بدخول
الصفحه ٢٨٢ : تزعم أن الوحي يأتيها ، وآمن بها أبوها وكان يقول في أيمانه :
وحقّ بنتي النبيّة ، فهزأ أبو سنان الخفاجي
الصفحه ٣٥٠ :
ونفيت عنه
شريكه ونظيرا
وشهادتي أنّ
النّبيّ محمّدا
كان الرّسول
مبشّرا ونذيرا
الصفحه ٤٥٩ : النبيّ ، صلّى
الله عليه وسلّم ، قاعدا في صحن المسجد الحرام ، وعن يمينه شابّ ، قلت : يا رسول
الله عزمت على
الصفحه ٤٨٥ : كثرة مائه وسعة ساحته لا
تبنى به مدينة؟ قالوا : يا نبيّ الله إن ههنا لا يكون مقام الناس لأن البرد به
الصفحه ٥٧٠ : إلى المذبح الأوّل فزاد الوباء.
فعادوا إلى
النبيّ ، عليه السلام ، فأوحى الله تعالى إليه أنّهم ما
الصفحه ٨ : عجيبة ، وأوجد الحكماء فيها طلسمات غريبة ،
ونشأ بها صنف من المعادن والنبات والحيوان لم يوجد في غيرها
الصفحه ٩ : وشدّة
إحراقه ، فإن الحيوان يحترق بها ، والنبات لا ينبت ، وما تناهى في التغريب أيضا
مكروه لموازاته
الصفحه ١٦ : الذهب والفضّة لينزلها جنوده.
ومكث في بنائها
خمسمائة عام ، فبعث الله تعالى إليه هودا النبي ، عليه
الصفحه ٢٢ : الهدايا ، والنبي ، صلّى الله عليه وسلّم ،
يقبلها. وفي يوم مات أخبر جبرائيل ، عليه السلام ، رسول الله بذلك
الصفحه ٣٧ : معطّلة وقصر مشيد ، والبئر المعطّلة كانت بعدن ، سنذكرها إن
شاء الله تعالى.
وبها قبر هود
النبيّ ، عليه
الصفحه ٣٨ : له عليّ ، رضي الله عنه : صدقت ، هكذا قبر هود ، عليه
السلام.
وبها بئر برهوت
وهي التي قال النبيّ
الصفحه ٦١ : نحو من عشرين فرسخا ، فيها مزارع ومياه كثيرة ، ونباتها الورس ،
تغلّب عليها محمّد بن الفضل القرمطي الذي
الصفحه ٨٥ : : ذكر قسّ بين يدي النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، فقال : رحم
الله قسّا ، إني لأرجو أن يأتي أمّة واحدة.