الصفحه ١٩٩ : يسكنونها ، ولولا حبّ الوطن لخربت.
الرّقّادة
بلدة طيبة
بافريقية بقرب القيروان ، كثيرة البساتين ، ليس
الصفحه ٢٥٤ : ، فقال له : أراك كثير الذنوب! فرفع شيئا من الأرض
وقال : ذنوبي أهون عليّ من هذا وإنّما أخاف سلب الإيمان
الصفحه ٢٩٦ : فارق تلك القرية وتحوّل بأهله إلى قزوين في سنة أربع
عشرة وستّمائة. فلمّا خرج الشيخ منها كانت كبيّت نزع
الصفحه ٩٣ :
عرفوا شدّة جأشه وقوّة جنانه ، وهو يقول :
ألا من مبلغ
فتيان فهم
بما لاقيت
الصفحه ٦٠٢ : عندهم نوع من الحبّ يقال له السلت ، وشيء من التفاح الجبلي.
وأهلها أهل
الخير والصلاح والضيافة للفقرا
الصفحه ٣٦٥ :
المدينة قحط ، فوجدوا صنفا من الحبّ زرعوه وأكلوا منه ضرورة ، فأصابهم مرض في
أرجلهم فصاروا جميعا عرجا ، فكان
الصفحه ٥٥٦ : منه خمسون رطلا بالبغدادي ، وان الحبّة من الحنطة
تصيب هناك مائة حبّة.
وبأرض لورقة
يسقي نهر كنيل مصر
الصفحه ٣٦ :
الظرف منها ، وزنّاها كانت منّا ، وكلّ حبّة منها كبيضة دجاجة.
وكان في ذلك
الوقت شيخ له خمسمائة
الصفحه ٣٦٦ :
دابّة أو حيوان ، وقلّ من يسلم منها إذا صادف زمانها.
وبها جبل ؛ قال
صاحب تحفة الغرائب : هو جبل
الصفحه ٥٤٣ : الأنصاري أنّها حسنة المنظر والمخبر ، كثيرة الريع طيّبة المرتع
، الحبّة من زرعها تتفرّع إلى ثلاثمائة قصبة
الصفحه ٣٤٢ :
سنة. وقصبتها أصفهان والري وهمذان وقزوين. وبها من الجبال والأودية ما لا يحصى.
بها جبل أروند
وهو جبل
الصفحه ٤٢١ :
وبها نهر
الفرات. مخرج الفرات من أرمينية ثمّ من قانيقلا ، ويدور بتلك الجبال حتى يدخل أرض
الروم
الصفحه ٣٢٢ : المال ألوفا ما أخذ
الحرث منه حبّة ، وكان محتاجا إلى دانق ، وذاك لأن أباه كان رافضيّا. فقال الحرث :
أهل
الصفحه ٣٤٥ : ، والدخان يصعد من العين الكبريتيّة.
وحكى أهل تلك النواحي أنّهم إذا رأوا النمل يذخر الحبّ الكثير تكون السنة
الصفحه ٥١٨ : الترك موضعا يزرع فيه نوع من الحبّ ، فيأتي بثمرة كالبطّيخ ، فإذا
ظهرت ثمرته يزرع حولها شيء من الحشيش