الصفحه ٤٠٤ : يتعانون
تربية دود القزّ فيرتفع منها الابريسم الكثير ويحمل إلى سائر البلاد.
وبها الخشب
الخلنج ، يتّخذ منه
الصفحه ٤٦٣ :
وحكي أنّه كان
بينه وبين بعض الأمراء صداقة ، فتعاهدا على أن من مات منهما أوّلا فصاحبه يحمله
إلى
الصفحه ٤٧٤ :
وسوّروها حتى بقيت مدينة طيّبة أحسن من المدينة الأولى ، وصارت المدينة
الأولى متروكة ، وصارت مجامع
الصفحه ٤٩٦ :
طرائف من الأحجار وعليه ممّا يلي سيماس جمّة يقال لها عين زراوند ، وهي
جمّة شريفة جليلة القدر كثيرة
الصفحه ٥٣٢ : ثمانية أشهر والثلج كثير ، والقفل لا ينقطع في الثلج ، فيمشون كلّ يوم
فرسخا وينزلون في خان من الخانات
الصفحه ٥٧٢ :
وسير الكواكب بالبراهين الهندسيّة ، فذكر أن بعض الأفلاك يتحرّك من المغرب
إلى المشرق ، وبعضها من
الصفحه ٦١٤ : احتاجوا
إلى الملح أخذوا من ماء هذه العين ، وملأوا منه القدور وتركوها في فرن من حجارة ،
وأوقدوا تحتها نارا
الصفحه ٦١٩ : باطنها وبر كثير وظاهرها
أجرد ، تلتحف إحداهما وتفترش الأخرى. وعلى بدنهم من الشعر مقدار ما يواريه ، وهم
الصفحه ١٩ :
وأكثر ملبوسهم جلد النمر ، والنمر عندهم كثير.
ومن سجلماسة
إلى هذه البلاد ثلاثة أشهر ، والتجار من
الصفحه ٣٣ :
جزيرة النّساء
في بحر الصين
فيها نساء لا رجل معهنّ أصلا ، وإنّهنّ يلقحن من الريح ويلدن النسا
الصفحه ٥٢ :
عليه خراج الارض ما أعدته كما كان ، فتركه ، ولمّا خربه وجد على خشبة من
أخشابها مكتوبا : اسلم غمدان
الصفحه ٥٣ : .
الصّين
بلاد واسعة في
المشرق ممتدّة من الإقليم الأوّل إلى الثالث ، عرضها أكثر من طولها ، قالوا : نحو
الصفحه ٥٧ : وسبعين وثلاثمائة خرج بعمان طائر من البحر
أكبر من فيل ، ووقف على تلّ هناك وصاح بصوت عال ولسان فصيح : قد
الصفحه ٩١ :
فيهم : وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين. قال : رأيتها بيوتا مثل بيوتنا في
جبال تسمّى الاثالث ، وهي
الصفحه ٩٩ :
كثير يخاطب ابن الزبير :
يخبّر من لا
قيت أنّك عائد
بل العائد
المحبوس في سجن