الصفحه ٩٠ :
أقبلوا إلى النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، فضلّوا الطريق ومكثوا ثلاثا لم
يجدوا ماء وأيسوا من الحياة
الصفحه ٩٥ : هذا البيت فأجابه أرسطو : إني رأيتك تتعجّب من قبّة عملها الآدميون ،
وتدع التعجّب من هذه القبّة المرفوعة
الصفحه ١٠٨ : مكّة واني حرّمت المدينة ما بين لابتيها عضاهها
وصيدها ، لا يحمل فيها سلاح لقتال ولا تقطع منها شجرة إلّا
الصفحه ١١٣ :
وهي مدينة في
واد والجبال مشرفة عليها من جوانبها ، وبناؤها حجارة سود ملس وبيض أيضا. وهي طبقات
الصفحه ١١٨ :
قال عبد الله
بن عبّاس : ليس في الأرض شيء من الجنّة إلّا الركن الأسود والمقام ، فإنّهما
جوهرتان من
الصفحه ١٤١ :
أرّجان
مدينة مشهورة
بأرض فارس ، بناها قباذ بن فيروز والد أنوشروان العادل ؛ قال ابن الفقيه : من
الصفحه ١٥٧ :
وسدّت عليهم الغار ، فقالوا : لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله
تعالى بصالح أعمالكم! قال
الصفحه ١٨٠ : من بستانه يمشي على آثار القدم ، ويلحق سارقه ولو سار
يوما أو يومين.
بها نوع من
الطير يأتيهم من بلاد
الصفحه ١٩٦ :
دير أتريب
بأرض مصر ،
يعرف بمارت مريم ، عليها السلام. له عيد وانّه في الخامس عشر من آب ، والحادي
الصفحه ٢١٦ :
وهي مملوءة من الخيرات والمياه والأشجار والمزارع والفواكه. بها جبل يقال
له قصر يانه وهو من عجائب
الصفحه ٢٣٨ : ببغداد طلب الشيخ للتدريس ، فسمع الشيخ من صبي قال :
ان أرضها مغصوب! فامتنع عن التدريس حتى بيّنوا له أن
الصفحه ٢٥٨ : بنطقي
صامت عنه عادل
وقلبي بصمتي
ضاحك منه هازل
وأتعب من
ناداك من لا تجيبه
الصفحه ٢٨٤ :
عني إنّ مثلي
يعادي كلّ من
عادى الصّحابه
بينها وبين
ساوة نهر عظيم سيما وقت
الصفحه ٣٠٢ :
على المستنصر واستأذن منه أن يدعو الناس إلى بيعته ، وكان خلفاء مصر يزعمون
أنّهم من نسل محمّد بن
الصفحه ٣٢١ : ء يركبون في موكب عظيم ، فرآه جمع من الغرباء قالوا : من هذا؟ وكانت امرأة
عجوز تمشي على الطريق قالت : كم