الصفحه ١٨١ :
جور
مدينة نزهة
بأرض فارس كثيرة المياه والبساتين ؛ قال الاصطخري : ان الرجل يسير من كلّ جانب
منها
الصفحه ١٩٤ :
منامات هائلة.
وحكي أن الفرنج
في زمان الملك الكامل اتّخذوا مركبا بعلو سور دمياط ، وشحنوه من
الصفحه ٢١٨ :
ملك من ملوك الروم اسمه طبارى.
بها عيون جارية
حارّة بنيت عليها حمّامات لا تحتاج إلى الوقود ، وهي
الصفحه ٢٩٠ :
إربل
مدينة بين
الزابين ، لها قلعة حصينة لم يظفر بها التتر ، مع أنّهم ما فاتهم شيء من القلاع
الصفحه ٣١٦ :
الناصر واستمرّ إغلاقه. ذكر أن المسترشد خرج منه فأصابه ما أصابه فتطيّروا
به وأغلقوه. وباب النوبي
الصفحه ٣١٩ : سوطا لو ضربت فيلا لهدته فجرى دمه
تحت الخشب! ثمّ أمر بحبسه فانتشر ذكر ذلك واستقبح من الخليفة ، وورد كتاب
الصفحه ٤١٢ :
ابن عليّ بن إسحق ، لم ير وزير أرفع منه قدرا ولا أكثر منه خيرا ولا أثقب
منه رأيا. وكان مؤيّدا من
الصفحه ٤٨٩ :
يل
ضيعة من ضياع
قزوين على ثلاثة فراسخ منها.
بها جبل يقال
له يله بشم ؛ حدّثني من صعد هذا الجبل
الصفحه ٤٩٢ :
السيف في يده وارتعد هو ، وان كان من أشدّ الناس. وذكر أن هذا السيف يجذب
الحديد أكثر من جذب
الصفحه ٥٢٧ :
كان مشدودا بالحبال وجرّه الرجال. وكلّ من سافر من خوارزم في طريق سخسين
يرى ذلك الماء في طريقه ، ولا
الصفحه ٥٣٦ : الصين ، فلمّا وصل إلى سمرقند
وجدها خرابا فأمر بعمارتها وردّها إلى ما كانت وأحسن منها. فلمّا كان زمن
الصفحه ٥٤٦ :
لا تتغيّر.
وبها القنطرة
العجيبة التي وصفها الواصفون أنّها قوس واحد من أحد طرفي الوادي إلى الطرف
الصفحه ٣٤ :
جوف
واد بأرض عاد ،
كان ذا ماء وشجر وعشب وخيرات كثيرة ، منها حمار بن مويلع ، كان له بنون خرجوا
الصفحه ١٣٠ :
القمراء يقعدون من البعد وينظرون إليهم ، وكلّما كان النظار أكثر كان
الخارجون أكثر. وربّما جاءوا
الصفحه ١٥١ :
أطيب الحمامات لأن ماءها العذب السيح ووقودها الآس.
قال المسعودي :
رأيت فيها من الماء ما يستحجر في