الصفحه ٥٦٣ : والخبّازون يخمّرون أدقّتهم به ، ويصير هذا الماء حجرا ينعقد منه صخور ضخام
يستعملها الناس في أبنيتهم.
ومن
الصفحه ٥٦٦ : اليهود ، فيها جرن من رخام أسود فيه
منطقة الزجاج ، فيها دم يوشع بن نون ، عليه السلام ، وهو شفاء من كلّ دا
الصفحه ٦٠٩ : عشر قدم. وليس فيه كثير عمارة إنّما هو من المشرق غياض وجبال ، يأوي
إليها فرق من الأتراك كالمستوحشين
الصفحه ٢٢ : بفيلهم قاصدين مكّة ،
فبعث الله من جانب البحر طيرا أبابيل مثل الخطّاف ، مع كلّ طائر ثلاثة أحجار :
حجران في
الصفحه ٩٨ :
بها جبل عروان
يسكنه قبائل هذيل ، وليس بالحجاز موضع أبرد من هذا الجبل ، ولهذا اعتدال هواء
الطائف
الصفحه ١٠٦ : رأيت بها بيت عبادة ولا صنما
وأهلها يختارون ملكا من الصين ، إذا مات ملكهم.
وليس للهند
طبيب إلّا في هذه
الصفحه ١١١ : ينادي : لا تطلق الميرة إلّا لبني تميم! فأقبل إليه خلق كثير فأمرهم
بدخول المشقّر ، وأخذ الميرة والخروج من
الصفحه ١٥٨ :
بلينا
مدينة بصعيد
مصر على شاطىء النيل. قالوا : إن بها طلسما لا يمرّ بها تمساح إلّا ينقلب على
الصفحه ٢١٧ :
صور
مدينة مشهورة
على طرف بحر الشام ، استدار حائطها على مبناها استدارة عجيبة ، بها قنطرة من عجائب
الصفحه ٢٢٨ :
يا أرحم الراحمين!»
وقد جربت هذه
الكلمات لا يقولها خائف إلّا آمنه الله تعالى ، وكان الرشيد يقرّبه
الصفحه ٢٩٢ :
فيلقى منه التباريح.
وأهل أردبيل
مشهورون بكثرة الأكل ؛ حكى بعض التجّار قال : رأيت بها راكبا
الصفحه ٣١٠ : تنتظر صرامها ، فإذا تمّ الصرام رأيتها تخلّلت
أصول الكرب فلا تدع حشفة إلّا استخرجتها. فسبحان من قدر ذلك
الصفحه ٣١٤ :
أرقّ من كلّ نسيم!
بناها المنصور
أبو جعفر عبد الله بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس ، ولمّا
الصفحه ٣٢٧ : فيها
إلّا كبار الكتّاب ، فإنّه لو كتب حرفا واحدا مائة مرّة لا يخالف شيء منها شيئا
لأنّها قلبت في قالب
الصفحه ٣٥٤ :
دود القزّ والرزق الحلال في زماننا عندهم. ونساؤهم ينسجن الميازر والمشدات
الفرية الملاح وتحمل منها