الصفحه ١٦٦ : .
فقال له : من
يقدر على إطفائها؟ قال : قرأنا في كتابنا أنّه لا يقدر على إطفائها إلّا عيسى بن
مريم ، عليه
الصفحه ٢٠٢ : وانّها تقتل الأفعى. قال ابن الفقيه : لا يرى
بسجستان بيت إلّا وتحته قنفذ.
وأهلها من خيار
الناس ، قال
الصفحه ٢٠٨ : ؟ فقالا : لأشبه الناس بهذا
الرجل! وأشارا إلى هارون ثمّ قالا له : بحقّ إلهك الا نزلت وأبصرت هل هو واسع
الصفحه ٢١١ :
والوقايات الرقاع ، وكذلك في عمل السكاكين والنصول والأقفال الجيّدة تحمل
منها إلى سائر البلاد
الصفحه ٢٤٦ :
بعض من يستحقّ القتل ثمّ اقتله.
فقال القاضي :
سمعا وطاعة! وقام من عنده فرحا يقول في نفسه : ذهبت
الصفحه ٢٥١ :
لأجاره! ان فيه موضع البيت الذي كان يخيط فيه ادريس ، عليه السلام ، ومنه
رفع إلى السماء ، ومنه خرج
الصفحه ٣١٧ : ء
العلى والنّدى
دائرة مركزها
العالمون
وأمّا أولو
الفضل من العلماء والزهّاد
الصفحه ٣٥٥ :
الضّيزن بن معاوية ، وكان من قضاعة من قبل شابور بن اردشير ملك الفرس ، وقد
طلسمها أن لا يقدر على
الصفحه ٣٩٧ :
معلّما لوشاقية
هذا الأمير ، وهو داع من دعاة الباطنيّة ، حمله الأمير معه إلى القلعة. فلمّا
استقرّ
الصفحه ٤٢٠ : السلام ، فأمر بحبسه ، فاستغاث منه أهل الحبس إلى سليمان من كثرة سعايته
ونميمته ، والقائه الشرّ بين أهل
الصفحه ٤٢٩ : السلام الذي كان قبل ذلك ، وما كان له سبب إلّا المداس!
وبها عين إذا
ألقي فيها شيء من القاذورات ، يتغيّر
الصفحه ٤٤٤ :
كرخ
قرية فوق بغداد
على ميل منها. أهلها شيعة غالية ويهود. وبها دكاكين الكاغد والثياب الابريسمية
الصفحه ٤٦٤ : يخرج معه زوجته فأبت ،
فكتب النعمان إليها من ميسان ما يحرّضها على المجيء إلى زوجها :
ألا هل أتى
الصفحه ٥٢٣ :
ومن العجب أن هذه النداوة لا تعمل هذا العمل إلّا إذا كان المختضب جالسا
عليها ، فإن حمل إلى موضع آخر
الصفحه ٥٤٩ : ، وقعد الناس على فم الغار فتحرّك
بهم الردم وساخ من ساعته ، ونجا الناس. ولم يعلم أين ذهب ذلك التبن ، إلّا