الصفحه ٨٢ : مدن وقرى توازي عدن ، يجلب منها الصبر ودم الأخوين. أمّا الصبر فصمغ شجرة لا
توجد إلّا في هذه الجزيرة
الصفحه ١٥٢ :
على وجه الباب : سلام على من كمل هذه البنية. واللوح الشمالي : هذا الضوء
المشرق الموهوب من الله لنا
الصفحه ١٩٥ : التي تقدم
من ناحية الهند ، لا طريق لها إلّا إليها ، وبها الجزر والمدّ في كلّ يوم مرّتين.
وماؤها عذب
الصفحه ٢٠٦ : عنها ، كلّما مات واحد منهم قام من الناس بدله ، ولا يسكنون
إلّا جبل اللّكّام!
ومن خواصها
الطاءات
الصفحه ٢١٤ :
صفّين
قرية قديمة
البوار من بناء الروم ، بقرب الرقّة على شاطىء الفرات من الجانب الغربي ، وما
الصفحه ٣١٨ : من جوابه.
وحكي انّه كان
ناظر الوقوف ببغداد فوقف العميان له وقالوا : يا أبا سعيد اعطنا حقّنا! فأمر
الصفحه ٣٧٩ :
وحكي انّه كان
على المنبر فنقل شيئا من التوراة فقالوا له : كيف عرفت انّه في التوراة؟ فقال : أي
سفر
الصفحه ٤٩٨ : الأنواع.
بها معادن
الفضّة ، وتضرب بها سيوف قطاعة جدّا ، وسيوف افرنجة أمضى من سيوف الهند.
وأهلها نصارى
الصفحه ٥٠٥ : البارد فيصعب شربه لغاية برودته.
وبها جبل شلير
لا يفارقه الثلج صيفا ولا شتاء ، وهو يرى من اكثر بلاد
الصفحه ٥٥٢ :
يداف منه وزن دانق في ماء فيشربه الملسوع فيسكن في الوقت ألمه.
وفيه أعجوبة
أخرى ، وذلك انّه ان بيع
الصفحه ٥٥٤ : من الإنسان والهائم ، لكنها تغيّرت وفنيت بطول الوقت
، وبقرب قيصرية جبل فيه من الحيات ما لا يحصى ، إلّا
الصفحه ٦١٠ :
قوم من الترك ، وجدناهم شرّ الأتراك وأقدرهم وأشدّهم إقداما على القتل ،
فوجدتهم يقولون : للصيف ربّ
الصفحه ٣٨ : يجلبون من الأطراف البعيدة
ذوات الجمال لهما ، فمن هناك أتى أهل القريتين الجمال ، وإلّا فالجمال بأرض اليمن
الصفحه ١٤٠ : فقال : انّه عجيب لا تطيقه! فقلت : وحقّ معبودك الّا
أخبرتني! فقال : خرجت من مصر أريد بعض القرى ، فنمت في
الصفحه ١٤٩ : : قل مثل ما يقوله مؤذّن افيق. قال :
فذهبت إلى افيق فرأيت المؤذّن لمّا فرغ من الأذان قال : لا إله إلّا