الصفحه ٣٦٧ : المقتفي أن يحاربه فقلت : هذا ليس بصواب! ولا وجه لنا إلّا
الالتجاء إلى الله. فاستصوب رأيي فخرجت من عنده يوم
الصفحه ٤٠٢ : إلى
قزوين منها الزيتون وحبّ الرمّان الكثير.
ينسب إليها أبو
الخير أحمد بن إسماعيل الملقّب برضى الدين
الصفحه ٤٢٥ :
في ألفي صندوق على ألف جمل ، وعلى الرجال الدروع ومعهم السيوف ، وأقبل بهم
إلى الزّبّاء. فلمّا قرب من
الصفحه ٤٦٥ :
ظبية منها؟ فقالت : أريد أن تلصق ظلفها بأذنها! فتحيّر بهرام وقال في نفسه
:إن لم أفعل قيل انّه شهّى
الصفحه ٤٧٠ : يقول النعمان انّه مات! فقال الرسول :أخاف من مؤاخذة كسرى ، فإنّه ما بعثني
إلّا إلى النعمان. فلمّا أدّى
الصفحه ٤٧٢ :
في أحسن صنعة ؛ قالوا : إنّهما طلسمان لآفات المدينة. ويكثر بنهاوند شجر
الخلاف ما في شيء من البلاد
الصفحه ٥٠٨ :
وأقام أنوشروان
وشرع في بناء حائط من الصخر والرصاص ، وجعل عرضه ثلاثمائة ذراع وعلاه حتى ألحقه
برؤوس
الصفحه ٥٤٨ :
وأربعمائة ليلة الاثنين الخامس من آب زلزلة هائلة ، وتتابعت إلى اليوم. سقط
منها أبنية كثيرة ، وخسف
الصفحه ٥٦٥ :
لكثرة ما بها من الثعابين والحيّات ، وقال : رأيت عند اجتيازي بها شجاعا
عظيما ففزعت منه
الصفحه ٦١٦ : الظلمات ، إلّا أنّه عذب وليس فيه شيء من السمك. وبه الحيات
الكبار السود ، وليس فيها أذيّة. وفي هذا النهر
الصفحه ٢١ :
قال : لأبنينّ
لكم بيتا خيرا منه! فبنى بيتا من الرخام الأبيض والأحمر والأصفر والأسود ، وحلّاه
الصفحه ٢٨ : ؟ قالوا : وهل يفعل ذلك أحد إلّا حصبته السماء من فوقه ،
وخسفت به الأرض من تحته؟ قال : افتربون؟
قالوا
الصفحه ٤٠ :
وفوق أربعة منها أربعة أعمدة ، ودونها مياه كثيرة جارية ، قال : ذكر لي أهل
تلك البلاد أن أحدا لا
الصفحه ٧١ :
مالا وأهون أمرا من أن نرفعه إليك! وإنّه ليرعى إبلنا حقين بين أظهرنا!
فقال له عمر : إن ابن أخيك هذا
الصفحه ٧٩ :
تبّت
بلاد متاخمة
للصين من إحدى جهاته وللهند من أخرى ، مقدار مسافتها مسيرة شهر ، بها مدن وعمارات