الصفحه ٥٨١ :
إن إله العرب ينزل منها ويصعد إليها. ومعجزة هؤلاء الملوك الذين هم من نسل
زيد طول اللحية ، وقيام
الصفحه ٦١٨ : نباتهم. وأهل بلغار يعرفون ذلك فلا يمكنونهم من دخول
بلادهم.
يأجوج ومأجوج
قبيلتان
عظيمتان من الترك من
الصفحه ١٥ : الاستواء فيه نصف النهار قدمين وثلاثة أخماس قدم. وقد يبتدىء من أقصى
المشرق من بلاد الصين ، ويمرّ على ما يلي
الصفحه ١٨ :
فدعانا لو
قبلناه إلى الأمر الرّشيد
فعصيناه
ونادينا : ألا هل من محيد
الصفحه ٢٠ : . الحرّ بها
شديد جدّا ، وسواد لونهم لشدّة الاحتراق ، وأكثر أهلها نصاري يعاقبة ، والمسلمون
بها قليل. وهم من
الصفحه ٣٧ :
عذراء وولد له من كلّ واحدة ذكر وأنثى ، فلمّا كثر أولاده طغى وبغى ، وكان
يقعد في أعالي قصره مع
الصفحه ٣٩ : دابّة
عجيبة منحنية إلى خلفها لطول يديها وقصر رجليها ، وعندهم صنف من الإبل صغيرة الخلق
قصيرة القوائم
الصفحه ٤٨ : من هذا.
شعب
جبل باليمن فيه
بلاد وقرى ، يقال لأهلها الشّعبيّون ، قتل بها الشّنفرى فقال تأبّط شرّا
الصفحه ٨٧ :
: بلى ما يريد القوم غيري! فسر يا شنفرى حتى تكون من خلفهم بحيث لا يرونك وأنت
تراهم ، فإني سأرد فأؤخذ
الصفحه ١٠٣ :
وأكثر بلاد المغرب يهودا ، منها يختلفون إلى سائر الآفاق ، بها تفّاح حلو
يعرف بالاطرابلسي حسن الطعم
الصفحه ١٢٢ : يعظّمه
الهند ويحجّ إليه من أقصى بلاد الهند ، ويتقرّب إليه كلّ سنة بأموال عظيمة ، لينفق
على بيت الصنم
الصفحه ١٢٥ :
والأخرى الانبج على شبه الخوخ.
وأهل المدينة
موافقون على أنّهم لا يشترون شيئا من المماليك السنديّة
الصفحه ١٢٦ :
نجران
من مخاليف
اليمن من ناحية مكّة ، بناها نجران بن زيدان بن سبا بن يشجب ، قال ، صلّى الله
عليه
الصفحه ١٥٠ :
أنطاكية
مدينة عظيمة من
أعيان المدن على طرف بحر الروم بالشام. موصوفة بالنزاهة والحسن وطيب الهوا
الصفحه ١٦٤ :
وعن رسول الله
، صلّى الله عليه وسلّم : ولأن أتصدّق بعلاقة سوطي في سبيل الله أحبّ إليّ من أن
أعتق