الصفحه ٢٦٦ : بالنيل ، فأصبحوا وقد أجرى الله النيل ستة عشر
ذراعا في ليلة واحدة.
وأمّا أصل
مجراه فإنّه يأتي من بلاد
الصفحه ٢٧٢ :
ويتّخذون منها ماء لطيفا في آنية زجاج ويجمعونه بجدّ واجتهاد عظيم ، فيحصل
في العام نحو مائتي رطل
الصفحه ٣٠٥ :
والمدينة
الثالثة كان على بابها طبل معلّق ، فإذا غاب إنسان من أهل تلك المدينة والتبس أمره
ولم يعلم
الصفحه ٣٠٨ :
بسطام
مدينة كبيرة
بقومس بقرب دامغان. من عجائبها انّه لا يرى بها عاشق من أهلها ، وإذا دخلها من به
الصفحه ٣٣٣ : يطلب منه شيئا من الثمرة ، وهو يقول : أنا ناطور ما أمرني صاحب البستان
ببذل شيء منها! فجعل الجندي يضربه
الصفحه ٣٥١ :
يرى الناس من
داناهم هان عندهم
ومن أكرمته
عزّة النّفس أكرما
الصفحه ٣٨١ : ظلّ شجرة ، فأقبل إلينا سبع
هائل ، فصعدت الشجرة خوفا وإبراهيم نام تحت الشجرة ، فجاء السبع فشمّه من رأسه
الصفحه ٣٨٢ : في الفلك العلوي فطوف في السموات وأراني ما فيها من
الجنان إلى العرش ، ثمّ أوقفني بين يديه وقال : سلني
الصفحه ٤٠٥ :
وحكى الشيخ
الصالح محمّد الهمداني قال : رأيت بطبرستان أمرا عجيبا من الأمور ، وهو : شاهدت
بطبرستان
الصفحه ٤٠٩ :
فتعجّب من ذلك
وقال : ما ظننت أن أحدا من العجم يوصل كلامه إلى هذا الحد! فبعث إليه خلعة سوداء
فوصل
الصفحه ٤١٠ : : فتركت الدابّة
مع الغلام ودخلت المسجد أصلّي ، وفرشت مصلّاي في المحراب ، قال : فرفعت رأسي من
السجود فرأيت
الصفحه ٤١١ :
طمغاج
مدينة مشهورة
كبيرة من بلاد الترك ، ذات قرى كثيرة ، وقراها بين جبلين في مضيق لا سبيل إليها
الصفحه ٤٢٧ :
أنشدني فقد كان يعجبني شعرك! فقال عبيد : حال الجريض دون القريض! فقال
المنذر : أنشدني قولك اقفر من
الصفحه ٤٣١ :
فغضب وحولق
وعاد في الحال وأخذ الصبيّ معه ، وأطعمه أطيب الطعام وأعطاه من المال ما أغناه.
فراهان
الصفحه ٤٣٥ :
قال ابن الفقيه
: أوّل من استحدث قزوين شابور ذو الأكتاف ، وبناء شابور في زماننا هذا يسمّى
شهرستان