الصفحه ٥٩٠ : الشديد نوع من الاوزّ أبيض ، أحمر الأرجل والمناقير ،
يسمّى عايش ، وهذا النوع لا يتفرّخ إلّا في جزيرة عاهق
الصفحه ١٧٢ : سهل مالا كثيرا فأبى أن يأخذ منه شيئا ، فقالوا له لمّا خرج : لو قبلت وفرّقت
على الفقراء!
فقال له
الصفحه ٣٢٠ : ء. ثمّ إن الوزير عفا عنه وقال : ما أردنا بالشيخ أبي عليّ إلّا
خيرا ، وأردنا أن نعلم الناس أن في ملكنا
الصفحه ٥٩٣ : منقاره شبه زيتونة ، وفي كلّ واحدة من رجليه
مثل ذلك. فإذا كان أوان الزيتون لم يبق طائر في تلك الأرض إلّا
الصفحه ٥٩٤ : صفتها من العظم ينبغي أن تكون مزارعها وضياعها إلى مسيرة أشهر ، وإلّا
لا يقوم بميرة أهلها. وذكر قوم من
الصفحه ٦١٥ : خرج من عنده لبسها ، وإذا خرج الملك لم يبق أحد في
الأسواق والطرقات إلّا قام وأخذ قلنسوته من رأسه وجعلها
الصفحه ٤٢ : فرسخا من كلّ جانب لكن لا يزرع في كلّ سنة إلّا خمسها ، ومن أراد
الزيادة على ذلك منعوه ، وذلك لأن الريع
الصفحه ٦١٣ :
هي ، فلعلّها سنّ دوابهم تحمل إلى خوارزم.
والقفل متّصلة
من بلاد بلغار إلى خوارزم إلّا أن طريقهم في
الصفحه ٣٠ :
البقّم دواء من سمّ الأفاعي ، وحمله شبه الخرنوب وطعمه طعم العلقم.
وقال ابن
الفقيه : بها ناس عراة
الصفحه ٥٦٨ : ويحفرون وسط الشقّين إلّا نصف ذراع من آخره ، ويضمّون أحدهما إلى الآخر ،
ويفتحون في آخره كوّة مقدار حافر
الصفحه ١٢٩ :
غصن الشجرة أو ظلّها لا تقدر الحيّة أن تقربها.
ومن عجائبها
البيش ، وهو نبت لا يوجد إلّا بالهند
الصفحه ١٩٤ : قالوا انّه لطلسم.
وبها الكبريت
الأصفر البحري ، ولا يوجد هذا الكبريت إلّا بها ، وإن حمل منها إلى غيرها
الصفحه ٣١٩ :
لا يصيبنا إلّا ما كتب الله لنا!
وعن محمّد بن
إسماعيل قال : سمعت شابّا يقول : ضربت لأحمد ثمانين
الصفحه ٤٩٢ : من أرضه. فما أصبح إلّا والتتر محيط بهم ، فانصبّوا إلى آمد هاربين
من التتر فقتلهم أهل آمد من السور
الصفحه ٥٢٧ : حيلة في ذلك إلّا ما شاء الله وانّه من عجائب
الدنيا.
وبقرب خوارزم
على ستّ مراحل منها بحيرة تستمدّ من