الصفحه ٣٠٤ :
أخبر بهذا كلّه
الحافظ ابن النجّار شيخ المحدّثين ببغداد وقال : شاهدت العين وشربت من مائها ،
وزرت
الصفحه ٣١٥ :
يظهر من تلك الجهة ، فلا يطول الوقت حتى يأتي الخبر ان خارجيّا ظهر من تلك
الجهة. وقد سقط رأس هذه
الصفحه ٣٣٤ : حامد أحمد بن حضرويه من كبار مشايخ خراسان. صحب أبا تراب النّخشبي وكان زين
العارفين أبو يزيد يقول
الصفحه ٣٣٩ : الكبير وتصانيف كثيرة. كان على سيرة علماء السلف قانعا من الدنيا
بالقليل الذي لا بدّ منه. قال إمام الحرمين
الصفحه ٣٤٧ :
وبها جبل يله
بشم. هذا الجبل بقرب قرية يقال لها يل ، وهي من ضياع قزوين على ثلاثة فراسخ منها.
حدّثني
الصفحه ٣٥٣ :
الذهن. من رآه من العلماء تحيّر فيه ، شاع ذكره في الآفاق ، فلمّا كان زمان
أبي نصر الكندري وأمر بلعن
الصفحه ٣٧٦ : نوع من العنب يسمّونه الملاحي ،
حبّاته كحبّات البسر وعنقوده كعذق التمر ، ربّما يكون مائة رطل. هذا النوع
الصفحه ٣٨٧ :
واستقامة الطبع ، ومعرفة وزن الشعر وعلم الغناء ، وذلك يترشح منهم حتى من
نسائهم وصبيانهم ، وكلّهم
الصفحه ٣٩١ :
سلماس
مدينة
بآذربيجان بين تبريز وأرمية. بها ماء من اغتسل به ذهب عنه الجذام.
سمعت أن مجذوما
الصفحه ٤٠٨ :
كفتى كه
بزركار تو روزي سره كردد
ارى همه
اوميد من ابنست ولي كو
الصفحه ٤٣٣ :
ومنها الآلات
الخزفيّة المدهونة ، ولهم في ذلك يد باسطة ليس في شيء من البلاد مثلهم. تحمل
الآلات
الصفحه ٤٤٥ :
هذا معروف الكرخي قد سكر من حبّك لا يفيق إلّا بلقائك!
وحكى أحمد بن
أبي الفتح قال : رأيت بشرا
الصفحه ٤٥٧ :
فطيّبة كثيرة الخيرات وافرة الغلّات. في أهلها من الرفق ولين الجانب وحسن
المعاشرة. وكانت كرسي ملك بني سلجوق
الصفحه ٤٦٢ :
انتفعوا بدجلة انتفاعا كثيرا مثل شقّ القناة منها ، ونصب النواعير على
الماء يديرها الماء بنفسه
الصفحه ٤٦٩ :
فإني جئت بغمّ كثير.
وحكي أنه
استقرض شيخ القرية من فخر المعالي شيئا من الحنطة ، فقال فخر المعالي