الصفحه ١٨ :
فدعانا لو
قبلناه إلى الأمر الرّشيد
فعصيناه
ونادينا : ألا هل من محيد
الصفحه ٣٢٦ :
نسج الخزّ ثمّ عرف أنّه ليس عبده ولا اسمه خير ، قال له : أنت في حلّ من
جميع ما عملت لك. وفارقه
الصفحه ٣٢٩ : ولا يدخل المدينة إلّا يوم الجمعة ، فإذا أراد الجنيد زيارته أخذ معه شيئا
من الطعام ويدور في الخراب إلى
الصفحه ٤٣٦ :
وقالوا : لا طريق لها إلّا ما ذكره الصبيّ! فملؤوها تبنا وتمّموها.
ومن عجائبها
أمر باغاتها
الصفحه ٥٠٢ : الأكفان ، ولا ريب أنّهم من الصلحاء لأن
بقاءهم على حالهم مدّة طويلة ، بخلاف سائر الموتى ، لا يكون إلّا لأمر
الصفحه ٥٢٠ : تعصّب بارد في علم الكلام. وإذا رأوا من أحد التعصّب أنكروا عليه كلّهم
وقالوا : ليس لك إلّا الغلبة بالحجّة
الصفحه ٣٠٩ : القواطع في الخريف تسوّد جميع نخل البصرة وأشجارها ، حتى لا يرى غصن إلّا
وعليه منها ، ولم يوجد في جميع الدهر
الصفحه ٣٤٩ : كان بجرجانيّة إلّا ثلاثة.
وبجرجان من
العناب الجيّد والخشب الخلنج الذي يتّخذ منه النشّاب والظروف
الصفحه ٣٧٢ : ، وإلّا فلينطح رأسه بأيّ
أركانه شاء.
دير متّى
بشرقي الموصل
على جبل شامخ ، من أشرفه ينظر إلى جميع رستاق
الصفحه ٤٦٦ : منه ، وعوامّ الناس يحسبونه سحرا ، وما كان إلّا
بطريق الهندسة وانعكاس شعاع القمر ، لأنّهم وجدوا في قعر
الصفحه ٥٠٣ : أكثر
من ثلاثة أشهر. ليس فيها ما يتّصل بالبرّ إلّا مسيرة يومين ، والحاجز بين بلاد
الأندلس وافرنجة جبل
الصفحه ٥١٧ : ؟ فقلت : لا فإن عذاب الله أدهى
وأمرّ! فمات منهم خلق كثير ولم يفلت إلّا القليل. فلمّا كان من الغد دخلنا
الصفحه ٥١٩ :
ويجلب من تفليس
الزئبق والخلنج والعبيد والدواب الفرّه ، وأنواع اللبود والأكسية والبسط الرقيقة
الصفحه ٥٨٩ : ، ولا يرون إلّا ما كان غصبا لطبع السباع ، وهمّهم شنّ غارة
أو طلب ظبي أو صيد طير. وعندهم من كبر انّه لو
الصفحه ٢٧ :
سنين ذاهبا وستّ سنين راجعا ، وبينك وبينهم نهر من رمل يجري كجري السهم ، لا يقف
إلّا يوم السبت ، لكن سل