الصفحه ٤١٢ : ، فإن سبعين ألفا لم يغلبوا
من القلّة ، فلو أسقطتهم امتلأت الخزانة من المال! ومال السلطان إلى قوله
الصفحه ٤٢٢ : آتيناها إبراهيم» إلى قوله «ومن ذريته داود وسليمان» إلى
قوله «وزكريا ويحيى وعيسى» فمن يعدّ عيسى من ذرية
الصفحه ٢٢ : رجليه ، وحجر في منقاره على شكل الحمّص. فلمّا غشين القوم أرسلنها عليهم
فلم تصب أحدا إلّا هلك ، فذلك قوله
الصفحه ٤٧ : من
الهموم والأحزان
قفا قليلا
أيّها الكلبان
واسمعا قولي
وصدّقاني
الصفحه ٥٦ : غيرها.
وعن الحسن
البصري هو المراد من قوله تعالى : يأتين من كلّ فجّ عميق ، يعني من عمان ، وعن
النبيّ
الصفحه ١١٣ : تحمل إليها من غيرها بدعاء
الخليل ، عليه السلام : ربّنا إني أسكنت من ذرّيتي بواد غير ذي زرع ، إلى قوله
الصفحه ١١٧ : وألقمه هذا الحجر ، فهو
يشهد للمؤمن بالوفاء وعلى الكافر بالجحود ، وذلك قول الناس عند الاستلام : اللهمّ
الصفحه ١٢٧ : يرجع ألقاه في النار ؛ فذلك
قوله تعالى : قتل أصحاب الأخدود. وذكر أن عبد الله بن النامر أخرج في زمن عمر
الصفحه ١٤٣ : قائلين حنطة ، فسخط الله عليهم ورماهم
بالطاغين ، فهلك منهم آلاف مؤلفة وذلك قوله تعالى : فبدّل الذين ظلموا
الصفحه ١٤٤ : قوله تعالى : وأوحينا إلى موسى وأخيه
أن تبوّآ لقومكما بمصر بيوتا.
وكان بها يوم
الزينة واحتجاج موسى
الصفحه ١٥٠ : بيعة
القسيان ، وهو الملك الذي أحيا ولده رئيس الحواريّين فطرس ، كما جاء في القصّة في
قوله تعالى : واضرب
الصفحه ١٨٦ : العرب في قديم الزمان. وإيّاهم أراد الأسود بن يعفر في قوله :
ماذا أؤمّل
بعد آل محرّق
الصفحه ١٩١ : .
بها جبل ربوة ،
جبل على فرسخ من دمشق ؛ قال المفسرون : إنّها هي المذكورة في قوله تعالى :
وآويناهما إلى
الصفحه ٢٥٤ : ؟وحكي أن المنصور رآه
في الطواف فضرب يده على عاتقه فقال : ما منعك أن تأتينا؟ قال : قول الله تعالى :
ولا
الصفحه ٢٥٧ :
الدولة وقرأ عليه :
أجاب دمعي وما الدّاعي سوى طلل
فلمّا انتهى
إلى قوله :
أقل أنل اقطع
احمل سلّ