الصفحه ١٧٥ : آهلة
بقرب جزيرة قيس ، لأهلها جلادة وخبرة في حرب البحر وعلاج السفن ، جلادة ليس لغيرهم
مثلها ، حتى إن
الصفحه ١٩٥ : ذلك
الخنزير ويحرق ويعدّ رماده لمثل هذا العلاج.
الصفحه ٣٠٠ :
بنات الملوك وعجز الأطباء عن علاجها ، فرآها أبو عليّ
الصفحه ٣٠١ : :فما علاجها؟ قال : ان
العشق تمكّن منها تمكّنا شديدا ، إن لم تزوّجوها تتلف!
فاشتهر عند أهل
همذان انّه
الصفحه ٥٦٥ : لشابور ذي الأكتاف بنت ، وعجز أطباء الفرس عن علاجها ،
فأشار بعض أصحابه باستدعاء مرّوثا لعلاجها. فبعث إلى
الصفحه ٥٧٤ : انّه كان على إصبعه جرح ، بقي
مدّة لم يقبل المعالجة ، فرأى في نومه أن علاجه فصد عرق تحت كتفه من الجانب
الصفحه ٣٧٦ : ، والعصبيّة واقعة
بينهم حتى أدّت إلى الحروب ، وكان الظفر لأصحاب الشافعي في جميعها مع قلّة عددهم.
والغالب على
الصفحه ٤٣٢ :
بنفسها ، وإنّها بيد الأكراد البشنوية من ثلاثمائة سنة ، وهم قوم فيهم
مروّة وعصبية ، يحمون من التجأ
الصفحه ٤٩٦ : تولّيت حمله إليها وبه علل من جرب وسلع وقولنج وحزاز ، وضربان في الساقين
واسترخاء في العصب ، وفيه سهم قد
الصفحه ١٦٥ : ؟ قال : الحقّ أمرني بذلك! فقال : بحقّ الحقّ أردفها بأخرى! فلمّا رفع
يده للصفع يبست! فلمّا ظهر قوله أنا
الصفحه ٤١ :
ليفتح السدّ.
فلمّا رأى
عمران ذلك علم صدق قول الكاهنة فقال لأهله : اكتموا هذا القول من بني عمّكم بني
الصفحه ٢٦٢ : العزيز : هذا نقض حسن ، فما معنى قوله تعالى : الله خالق كلّ شيء؟ قال :
معناه الله خالق كلّ شيء قابل للخلق
الصفحه ٣١٨ : لهم أحمد : ما
الدليل على ذلك؟ قالوا : قوله تعالى : وما يأتيهم من ذكر من ربّهم محدث. فقال لهم
أحمد
الصفحه ٣٥٠ : ادّخرت
ليوم ورد منيّتي
عند الإله من
الأمور خطيرا
قولي بأنّ
إلهنا هو أوحد
الصفحه ٣٥٧ : بقطعها فأنشد قول مطيع فقال : والله لا كنت ذلك النحس! ثمّ اجتاز المهدي بهما
واستطاب الموضع ، ودعا لحسنه