الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) حيث نطلب له من الله تعالى علو الدرجات ، والتالي باطل
قطعاً لأن الشافع أعلى من المشفوع فيه
الصفحه ٢٩٦ : نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ
يُصِيبَكُمُ اللهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ) (٢).
وحكى تعالى في
كتابه إهلاك الفرق الذين
الصفحه ٢٩٩ : واقعان في غير محلهما ، وإليك تحليل مفاده:
قال سبحانه : (وَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ
الصفحه ١٧ :
والنظّام قال :
إنّ الله تعالى لا يقدر على القبيح ، لأنه يدلّ على الجهل أو الحاجة.
وذهب البلخي
الصفحه ٨٧ : ألقى الصبي في النار إذا احترق بها وإن كان المحرق هو الله تعالى.
والجواب : أنّ
الذم هنا على الإلقاء لا
الصفحه ٩٩ : .
٦ ـ التعرف على ذلك الشخص يتحقق بمعجزات
تدل على أنّها (السنّة) من عند الله.
٧ ـ الناس مختلفون في قبول الخير
الصفحه ١٠٠ :
والتعاون ، لأن
الأغذية والملبوسات أُمور صناعية يحتاج كل منهم إلى صاحبه في عمل يستعيضه عن عمله
له
الصفحه ١٠٩ : الله تعالى ، فهذا يجب على الله تعالى فعله لما تقدم.
الثاني : أن يكون
من فعل المكلف ، فهذا يجب على
الصفحه ١١١ :
عنده ، والثاني
إمّا أن يكون عدمه لعدم القدرة عليه فيلزم تعجيز الله تعالى وهو باطل ، أو مع
وجودها
الصفحه ١٢٧ :
إمكان عدم الميل
ولم يجعل له عقلاً يميز به حسن الألم من قبحه ولم يزجره بشيء من أسباب الزجر مع
إمكان
الصفحه ١٢٩ :
أقول : إذا طرحنا
صبياً في النار فاحترق فإنّ الفاعل للألم هو الله تعالى والعوض علينا نحن ، لأنّ
فعل
الصفحه ١٣١ :
تعالى من الظلم من
لا عوض له في الحال يوازي ظلمه؟ فمنع منه المصنف رحمهالله ، وقد اختلف أهل العدل
الصفحه ١٣٢ :
قال : فإن كان
المظلوم من أهل الجنة (١) فرَّق اللهُ تعالى أعواضه على الأوقات أو تفضَّل عليه
بمثلها
الصفحه ١٣٤ :
الثاني : أن يتفضل
الله تعالى عليه بعد انقطاعه بمثله دائماً فلا يحصل الألم.
وإن كان مستحقاً
الصفحه ١٣٦ :
إشعار مستحقه
بتوفيته عوضاً له ، بخلاف الثواب إذ يجب في الثواب مقارنة التعظيم ولا فائدة فيه
إلا مع