الصفحه ١٨٥ : ، فلم يبق إلّا
الإمام ، فلو جاز الخطأ عليه لم يبق وثوق بما تعبدنا الله تعالى به وما كلّفناه
وذلك مناقض
الصفحه ١٩٧ : الإمامة للآية وقد تقدمت.
قال : وخالف أبو
بكر كتاب الله تعالى في منع إرث رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام كان شديد الذكاء في غاية قوة الحدس ، ونشأ في حجر رسول
اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم ملازماً له
الصفحه ٢٢١ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم لم يقابل أحداً بإساءته.
فعفا عن مروان بن
الحكم يوم الجمل وكان شديد العداوة له عليهالسلام
الصفحه ٢٢٢ : المربوط للسيّاف الواقف على رأسه.
وقال معاوية لقيس
بن سعد : رحم الله أبا حسن فلقد كان هَشّاً بَشّاً ذا
الصفحه ٢٢٥ :
ونقض دار مصقلة بن
هبيرة ودار جرير بن عبد الله البجلي وصلب جماعة وقطع آخرين ، ولم يساوه في ذلك أحد
الصفحه ٢٢٧ :
يقتل ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، فلما كان من أمر الحسين عليهالسلام ما كان تولّى قتله
الصفحه ٢٣٢ :
مولاي» ، فقال زيد
: أنا مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولست بمولاك ، فبلغ ذلك رسول
الصفحه ٢١ : المقام ونرجئ البحث عن اللون
الأوّل وما ذكره في تجرد النفس إلى آونة أُخرى لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً
الصفحه ٦٨ :
الثالثة : قالوا :
كلّ ما علم الله تعالى وقوعه وجب ، وما علم عدمه امتنع ، فإذا علم عدم وقوع الطاعة
الصفحه ٧٨ : وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ) (٣) (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ) (٤) (وَما
الصفحه ٩١ :
الزور وأهل العمى
عن الصواب ، وهم قدرية هذه الأُمّة ومجوسها ، إنّ الله تعالى أمر تخييرا ونهى
الصفحه ٩٣ : إلى خلاف الحق وفعل الضلالة ، لأنّهما قبيحان والله
تعالى منزّه عن فعل القبيح.
وأمّا الهداية
فالله
الصفحه ٩٥ : (٢) وامتحان له يعوَّض عليه (٣) كما يعوّض على أمراضه.
الثالث : قالوا :
إنّ حكم الطفل يتبع حكم أبيه في الدفن
الصفحه ١٠٦ : الكافر لا فائدة فيه لأنّ الفائدة من التكليف هي
الثواب ولا ثواب له فلا فائدة في تكليفه فكان عبثاً